3 مشترك
التعريف بسلوفاكيا
MATRANKO- عدد المساهمات : 369
تاريخ التسجيل : 06/06/2009
- مساهمة رقم 26
عازف فوفوزيلا سلوفاكى
[b]بينما انهمك الآلاف داخل الملعب والملايين حول العالم عبر شاشات التلفزيون أعلن هذا الطفل السلوفاكي انحيازه التام للموسيقى من خلال آلة الفوفوزيلا المصغرة التي صممتها له والدته خصيصا للمشاركة في تشجيع منتخب سلوفاكيا وقدم الفتى ألحانا أدهشت حتى والدته التي تابعت أداء طفلها ضاحكة على مدرجات ملعب فري ستيتا بمدينة بلوم فونتين لكن فاصل الفتى الموسيقي لم يشفع فخرج منتخب سلوفاكيا خاسرا أمام باراغواي. «أ.ف.ب»[/
Admin- Admin
- عدد المساهمات : 609
تاريخ التسجيل : 06/06/2009
- مساهمة رقم 27
نهائي مونديال 1962: البرازيل – تشيكوسلوفاكيا 3/1
نهائي مونديال 1962: البرازيل - تشيكوسلوفاكيا,المباراة: البرازيل - تشيكوسلوفاكيا 3-1 (1-1),تاريخ اقامتها: 17 حزيران/يونيو,الملعب: سانتياغو (تشيلي),الجمهور:68 الف متفرج,الحكم: نيكولاي لاتيتشيف من الاتحاد السوفياتي,الاهداف: البرازيل: اماريلدو (17) وزيتو (69) وفافا (78) تشيكوسلوفاكيا: مازوبوست (15) التشكيلتان
البرازيل: جيلمار- سانتوس د. وسانتوس ن. وزيتو وماورو وزوزيمو وغارينشا وديدي وفافا واماريلدو وزاغالو. المدرب: موريرا 0 تشيكوسلوفاكيا: شرويف- تيتشي ونوفاك وبلوشكال وبوبلوهار ومازوبوست
وبوسبيتشال وشيرر وكادرابا وكفاسناك ويلينيك. المدرب: فتلاتشيل قبل مغادرة المنتخب البرازيلي الى تشيلي للدفاع عن اللقب اجتمع رئيس البرازيل انذاك جواو غولارت بافراد المنتخب وقال لهم بالحرف الواحد: "من واجبكم المحافظة على اللقب الذي يعتبر مصدر فخر لبلادنا، لانه اهم من لقمة العيش بالنسبة الى مواطنيكم كما انه ينسيهم مصاعبهم الاقتصادية".
وقطع المنتخب البرازيلي شوطا كبيرا نحو الاحتفاظ باللقب ببلوغه المباراة النهائية وذلك على الرغم من اصابة بيليه في الدور الاول وغيابه عن المباريات التالية. جرت المباراة النهائية على ملعب "استاديو ناسيونال" في سانتياغو في 17 حزيران/يونيو بين البرازيل وتشيكوسلوفاكيا وكان المنتخبان التقيا في الدور الاول واسفر لقاؤهما عن التعادل السلبي. لم يتوقع النقاد مباراة سهلة للبرازيل لان ابرز لاعبيها نيلتون ودجالما سانتوس وديدي تخطوا الرابعة والثلاثين من اعمارها، في حين كان زاغالو يبلغ الثاني والثلاثين، في المقابل كان معدل اعمار المنتخب التشيكي 27 عاما وابرزهم كان جوزف مازوبوست والحارس شرويف الذي اختير افضل حارس في الدورة. بدأت المباراة سريعة من الطرفين، اذ كان كل منهما يستعجل التهديف، وفي الدقيقة 16 افتتح المنتخب التشيكي التسجيل بواسطة جوزيف مازوبوست (افضل لاعب اوروبي عام 1965) مستغلا تمريرة من بوبيكال فسدد كرة زاحفة خدعت الحارس جيلمار. لكنه لم ينعم طويلا بهذه الفرحة لان الرد البرازيلي جاء بهدف سجله اماريلدو بديل بيليه بعد 80 ثانية عندما سدد كرة من زاوية ضيقة مرت بين الحارس التشيكي والقائم معلنة التعادل. وكان بيليه قال لاماريلدو قبل بدء المباراة: "منحك الله الفرصة لكي تلعب مكاني فعليك استغلالها"
. وضغط الفريق البرازيلي بعد هذا الهدف لتعزيز نتيجته لكنه اصطدم بدافع صلب وحارس مرمى متألق فانتهى الشوط الاول بالتعادل 1-1. وتراجع المستوى في مطلع الشوط الثاني وبدا الخوف والحذر على تحركات المنتخبين وبدا واضحا ان الفريق الذي سيسجل اولا سيحرز اللقب. وفي الدقيقة 61 تصدى الحارس البرازيلي لهجمة مرتدة وكرة قوية سددها جيلينيك، قبل ان يقوم اماريلدو بمجهود فردي رائع ويمرر كرة متقنة باتجاه زيتو الذي لم يجد صعوبة في تسجيل الهدف الثاني للبرازيل في الدقيقة 63. ولم يحتسب الحكم ركلة جزاء لتشيكوسلوفاكيا بعدما لمس سانتوس الكرة بيده داخل المنطقة، قبل ان يرتكب الحارس التشيكي خطأ فادحا ويفشل في التقاط كرة سهلة فتهيأت امام فافا ليتابعها داخل الشباك محرزا الهدف الثالث لتنتهي المباراة 3-1 لمصلحة البرازيل. وهكذا احتفظت البرازيل بالكأس للمرة الثانية على التوالي على غرار ما فعلته ايطاليا عامي 1934 و1938. وضم المنتخب البرازيلي 10 لاعبين سبقوا لهم ان توجوا في السويد قبل اربع سنوات. واعلن الرئيس البرازيلي اليوم التالي عيدا وطنيا معتبرا ان ما حققه المنتخب يعتبر "انتصارا للدولة
البرازيل: جيلمار- سانتوس د. وسانتوس ن. وزيتو وماورو وزوزيمو وغارينشا وديدي وفافا واماريلدو وزاغالو. المدرب: موريرا 0 تشيكوسلوفاكيا: شرويف- تيتشي ونوفاك وبلوشكال وبوبلوهار ومازوبوست
وبوسبيتشال وشيرر وكادرابا وكفاسناك ويلينيك. المدرب: فتلاتشيل قبل مغادرة المنتخب البرازيلي الى تشيلي للدفاع عن اللقب اجتمع رئيس البرازيل انذاك جواو غولارت بافراد المنتخب وقال لهم بالحرف الواحد: "من واجبكم المحافظة على اللقب الذي يعتبر مصدر فخر لبلادنا، لانه اهم من لقمة العيش بالنسبة الى مواطنيكم كما انه ينسيهم مصاعبهم الاقتصادية".
وقطع المنتخب البرازيلي شوطا كبيرا نحو الاحتفاظ باللقب ببلوغه المباراة النهائية وذلك على الرغم من اصابة بيليه في الدور الاول وغيابه عن المباريات التالية. جرت المباراة النهائية على ملعب "استاديو ناسيونال" في سانتياغو في 17 حزيران/يونيو بين البرازيل وتشيكوسلوفاكيا وكان المنتخبان التقيا في الدور الاول واسفر لقاؤهما عن التعادل السلبي. لم يتوقع النقاد مباراة سهلة للبرازيل لان ابرز لاعبيها نيلتون ودجالما سانتوس وديدي تخطوا الرابعة والثلاثين من اعمارها، في حين كان زاغالو يبلغ الثاني والثلاثين، في المقابل كان معدل اعمار المنتخب التشيكي 27 عاما وابرزهم كان جوزف مازوبوست والحارس شرويف الذي اختير افضل حارس في الدورة. بدأت المباراة سريعة من الطرفين، اذ كان كل منهما يستعجل التهديف، وفي الدقيقة 16 افتتح المنتخب التشيكي التسجيل بواسطة جوزيف مازوبوست (افضل لاعب اوروبي عام 1965) مستغلا تمريرة من بوبيكال فسدد كرة زاحفة خدعت الحارس جيلمار. لكنه لم ينعم طويلا بهذه الفرحة لان الرد البرازيلي جاء بهدف سجله اماريلدو بديل بيليه بعد 80 ثانية عندما سدد كرة من زاوية ضيقة مرت بين الحارس التشيكي والقائم معلنة التعادل. وكان بيليه قال لاماريلدو قبل بدء المباراة: "منحك الله الفرصة لكي تلعب مكاني فعليك استغلالها"
. وضغط الفريق البرازيلي بعد هذا الهدف لتعزيز نتيجته لكنه اصطدم بدافع صلب وحارس مرمى متألق فانتهى الشوط الاول بالتعادل 1-1. وتراجع المستوى في مطلع الشوط الثاني وبدا الخوف والحذر على تحركات المنتخبين وبدا واضحا ان الفريق الذي سيسجل اولا سيحرز اللقب. وفي الدقيقة 61 تصدى الحارس البرازيلي لهجمة مرتدة وكرة قوية سددها جيلينيك، قبل ان يقوم اماريلدو بمجهود فردي رائع ويمرر كرة متقنة باتجاه زيتو الذي لم يجد صعوبة في تسجيل الهدف الثاني للبرازيل في الدقيقة 63. ولم يحتسب الحكم ركلة جزاء لتشيكوسلوفاكيا بعدما لمس سانتوس الكرة بيده داخل المنطقة، قبل ان يرتكب الحارس التشيكي خطأ فادحا ويفشل في التقاط كرة سهلة فتهيأت امام فافا ليتابعها داخل الشباك محرزا الهدف الثالث لتنتهي المباراة 3-1 لمصلحة البرازيل. وهكذا احتفظت البرازيل بالكأس للمرة الثانية على التوالي على غرار ما فعلته ايطاليا عامي 1934 و1938. وضم المنتخب البرازيلي 10 لاعبين سبقوا لهم ان توجوا في السويد قبل اربع سنوات. واعلن الرئيس البرازيلي اليوم التالي عيدا وطنيا معتبرا ان ما حققه المنتخب يعتبر "انتصارا للدولة
Admin- Admin
- عدد المساهمات : 609
تاريخ التسجيل : 06/06/2009
- مساهمة رقم 28
مدرب سلوفاكيا يتحدث عن غضبه باتجاه الصحفيين
تحدث فلاديمير فايس المدير الفني للمنتخب السلوفاكي اليوم الأربعاء عن اللغة البذيئة التي تحدث بها مع الصحفيين ، الذي شككوا في الطريقة التكتيكية التي اتبعها خلال الهزيمة أمام باراجواي صفر/2 .
وقال فايس خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد في ايليس بارك على هامش مباراة المنتخب السلوفاكي في ختام فعاليات المجموعة السادسة لنهائيات كأس العالم لكرة القدم بجنوب أفريقيا ، والتي يلتقي خلالها مع إيطاليا غدا الخميس ، انه يعتذر عن الضجة التي حدثت حينما صاح في وجه الصحفيين يوم الاثنين الماضي خلال مؤتمر صحفي.
وأضاف "أنا في غاية الأسف عما حدث بيننا وكيفية تأثير ذلك على علاقتنا ، لكني لا يمكنني أن اعتذر لأن الطريقة التي أعمل بها في كرة القدم هي للأشخاص الذي يحبون اللعبة".
ويحتاج منتخب سلوفاكيا للفوز على إيطاليا في جوهانسبرج وأن تتعادل نيوزيلندا مع باراجواي في بولوكوان لكي يعبر الفريق إلى دور الستة عشر.جوهانسبرج: فيما يلي حقائق عن مباراة سلوفاكيا وايطاليا في المجموعة السادسة بكأس العالم لكرة القدم غدا الخميس.
* مكان المباراة.. استاد ايليس بارك في جوهانسبرج.
* سعة الاستاد.. 61 الف متفرج.
* التوقيت.. الساعة 1600 بالتوقيت المحلي (1400 بتوقيت جرينتش).
* الحكم.. الانجليزي هاوارد ويب.
* التصنيف العالمي للفريقين.. سلوفاكيا في المركز 34 وايطاليا في المركز الخامس.
* التشكيلة المحتملة لسلوفاكيا التي تلعب بطريقة 4-4-2..
يان موتشا وبيتر بيكاريك ومارتن سكرتل ويان دوريتسا وماريك شيك وزدينو شتربا وفلاديمير فايس وميروسلاف ستوك وماريك هامسيك وروبرت فيتك وستانيسلاف سيستاك.
* المدرب.. فلاديمير فايس.
* الاصابات.. لا يوجد.
* الايقاف.. لا يوجد.
* التشكيلة المحتملة لايطاليا التي تلعب بطريقة 4-4-2..
فيدريكو ماركيتي وجيانلوكا زامبروتا وفابيو كانافارو وجورجيو كيليني ودومينيكو كريشيتو وريكاردو مونتوليفو ودانييلي دي روسي واندريا بيرلو وفنشنزو ياكوينتا وجيامباولو باتسيني وانطونيو دي ناتالي.
* المدرب.. مارشيلو ليبي.
* الاصابات.. جيانلويجي بوفون.
* الايقاف.. لا يوجد.
* التغييرات المحتملة في الفريقين..
بعد التسديد مرة واحدة على المرمى في المباراة التي خسرت فيها سلوفاكيا 2-صفر امام باراجواي من الممكن ان يعيد المدرب فلاديمير فايس ترتيب اوراق الخط الامامي والدفع بلاعب الوسط ميروسلاف ستوك في الهجوم اذا تعافى من اصابة في الركبة.
ربما يدفع فايس بماريك شيك الأكثر خبرة بدلا من كورنل سالاتا الذي اعترف بتوتره في مباراة باراجواي.
يأمل اندريا بيرلو لاعب وسط ايطاليا الشفاء من اصابة في ربلة الساق والمشاركة منذ البداية بعد غيابه عن البطولة حتى الان لكن من المرجح ان يخرج كلاوديو ماركيسيو من التشكيلة بعد فشله في ترك بصمة على اداء الفريق.
جاء اداء ريكاردو مونتوليفو الجيد ليعني ان ايطاليا ربما تعود للعب بطريقة 4-3-3 بدلا من 4-4-2.
لم يظهر البرتو جيلاردينو مهاجم ايطاليا بالمستوى المعهود كما خرج سيموني بيبي بين الشوطين في مباراة الفريق امام نيوزيلندا لذلك من الممكن مشاركة ثنائي الهجوم انطونيو دي ناتالي وجيامباولو باتسيني.
* حقائق أساسية عن الفريقين..
ستكون هذه المباراة 80 لايطاليا في نهائيات كأس العالم.
لعب فلاديمير فايس مدرب سلوفاكيا الحالي ثلاث مباريات مع تشيكوسلوفاكيا في كأس العالم عام 1990 من بينها الهزيمة 2-صفر امام ايطاليا صاحبة الأرض والجمهور في روما.
تقابل الفريقان مرة واحدة من قبل وفازت فيها ايطاليا.
وقال فايس خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد في ايليس بارك على هامش مباراة المنتخب السلوفاكي في ختام فعاليات المجموعة السادسة لنهائيات كأس العالم لكرة القدم بجنوب أفريقيا ، والتي يلتقي خلالها مع إيطاليا غدا الخميس ، انه يعتذر عن الضجة التي حدثت حينما صاح في وجه الصحفيين يوم الاثنين الماضي خلال مؤتمر صحفي.
وأضاف "أنا في غاية الأسف عما حدث بيننا وكيفية تأثير ذلك على علاقتنا ، لكني لا يمكنني أن اعتذر لأن الطريقة التي أعمل بها في كرة القدم هي للأشخاص الذي يحبون اللعبة".
ويحتاج منتخب سلوفاكيا للفوز على إيطاليا في جوهانسبرج وأن تتعادل نيوزيلندا مع باراجواي في بولوكوان لكي يعبر الفريق إلى دور الستة عشر.جوهانسبرج: فيما يلي حقائق عن مباراة سلوفاكيا وايطاليا في المجموعة السادسة بكأس العالم لكرة القدم غدا الخميس.
* مكان المباراة.. استاد ايليس بارك في جوهانسبرج.
* سعة الاستاد.. 61 الف متفرج.
* التوقيت.. الساعة 1600 بالتوقيت المحلي (1400 بتوقيت جرينتش).
* الحكم.. الانجليزي هاوارد ويب.
* التصنيف العالمي للفريقين.. سلوفاكيا في المركز 34 وايطاليا في المركز الخامس.
* التشكيلة المحتملة لسلوفاكيا التي تلعب بطريقة 4-4-2..
يان موتشا وبيتر بيكاريك ومارتن سكرتل ويان دوريتسا وماريك شيك وزدينو شتربا وفلاديمير فايس وميروسلاف ستوك وماريك هامسيك وروبرت فيتك وستانيسلاف سيستاك.
* المدرب.. فلاديمير فايس.
* الاصابات.. لا يوجد.
* الايقاف.. لا يوجد.
* التشكيلة المحتملة لايطاليا التي تلعب بطريقة 4-4-2..
فيدريكو ماركيتي وجيانلوكا زامبروتا وفابيو كانافارو وجورجيو كيليني ودومينيكو كريشيتو وريكاردو مونتوليفو ودانييلي دي روسي واندريا بيرلو وفنشنزو ياكوينتا وجيامباولو باتسيني وانطونيو دي ناتالي.
* المدرب.. مارشيلو ليبي.
* الاصابات.. جيانلويجي بوفون.
* الايقاف.. لا يوجد.
* التغييرات المحتملة في الفريقين..
بعد التسديد مرة واحدة على المرمى في المباراة التي خسرت فيها سلوفاكيا 2-صفر امام باراجواي من الممكن ان يعيد المدرب فلاديمير فايس ترتيب اوراق الخط الامامي والدفع بلاعب الوسط ميروسلاف ستوك في الهجوم اذا تعافى من اصابة في الركبة.
ربما يدفع فايس بماريك شيك الأكثر خبرة بدلا من كورنل سالاتا الذي اعترف بتوتره في مباراة باراجواي.
يأمل اندريا بيرلو لاعب وسط ايطاليا الشفاء من اصابة في ربلة الساق والمشاركة منذ البداية بعد غيابه عن البطولة حتى الان لكن من المرجح ان يخرج كلاوديو ماركيسيو من التشكيلة بعد فشله في ترك بصمة على اداء الفريق.
جاء اداء ريكاردو مونتوليفو الجيد ليعني ان ايطاليا ربما تعود للعب بطريقة 4-3-3 بدلا من 4-4-2.
لم يظهر البرتو جيلاردينو مهاجم ايطاليا بالمستوى المعهود كما خرج سيموني بيبي بين الشوطين في مباراة الفريق امام نيوزيلندا لذلك من الممكن مشاركة ثنائي الهجوم انطونيو دي ناتالي وجيامباولو باتسيني.
* حقائق أساسية عن الفريقين..
ستكون هذه المباراة 80 لايطاليا في نهائيات كأس العالم.
لعب فلاديمير فايس مدرب سلوفاكيا الحالي ثلاث مباريات مع تشيكوسلوفاكيا في كأس العالم عام 1990 من بينها الهزيمة 2-صفر امام ايطاليا صاحبة الأرض والجمهور في روما.
تقابل الفريقان مرة واحدة من قبل وفازت فيها ايطاليا.
Admin- Admin
- عدد المساهمات : 609
تاريخ التسجيل : 06/06/2009
- مساهمة رقم 29
بطلة العالم على مشارف التوديع أمام سلوفاكيا
سيكون المنتخب الإيطالي مطالباً بالفوز على نظيره السلوفاكي اليوم على ملعب "ايليس بارك" في جوهانسبورج وإلا سيقول "أريفيدرتشي"، إلى اللقاء في البرازيل 2014، لأنه سيواجه حينها احتمال تنازله عن اللقب لأن "الأزوري" يحتل المركز الثاني حالياً في المجموعة السادسة خلف الباراجواي قبل الجولة الثالثة الأخيرة.
ووضعت إيطاليا نفسها في هذا الموقف الحرج "التقليدي" بالنسبة لها في دور المجموعات بعد أن اكتفت بالتعادل مع نيوزيلندا المتواضعة نسبيا 1/1، بعد تعادلها في الجولة الأولى أمام الباراجواي بذات النتيجة.
واعتادت إيطاليا المعاناة في دور المجموعات بغض النظر عن مستوى منافسيها، وهو ما حدث في مونديال 1982 في إسبانيا عندما تعادلت في مبارياتها الثلاث أمام بولندا (صفر-صفر) والبيرو (1-1) والكاميرون (1-1) ونجحت في نهاية المطاف بالتأهل إلى الدور التالي بفضل فارق الأهداف المسجلة الذي فصلها عن الأخيرة، إذ سجل "الأزوري" هدفين وتلقى هدفين فيما سجلت الكاميرون هدفاً وتلقت شباكها هدفاً، ورغم ذلك واصل الإيطاليون مشوارهم وتوجوا باللقب على حساب ألمانيا 1/3، وهو الأمر الذي ذكر به المدرب الحالي مارتشيلو ليبي بعد التعادل أمام نيوزلندا.
وقال ليبي حول ما إذا كان متخوفاَ من توديع كأس العالم من الدور الأول "أعمل في كرة القدم مند 35 أو 40 عاماً، فزت بالألقاب، خصوصاً دوري أبطال أوروبا...نحن الآن في وضع صعب لكننا لا نشعر بالذعر.. هناك خيبة كبيرة للاعبين، لكن علينا أن نفوز، وحتى بإمكاننا التأهل بثلاثة تعادلات كما حصل عام 1982".
وسيكون التعادل كافياً لإيطاليا للتأهل شرط فوز الباراجواي على نيوزيلندا، أما في حال تعادل الأخيرتين فسيحتكم حينها إلى فارق الأهداف المسجلة بين أبطال العالم وممثلي القارة الاوقيانية.
وشدد ليبي على مسألة عدم وجود أزمة في صفوف منتخبه، مضيفاً "لا أريد التحدث بشأن مشاكل الفريق، المشاكل هي على أرضية الملعب. نحن نعاني في خلق فرص للتسجيل، هذه هي المشاكل.أنا اتحدث في هذه المشاكل مع الفريق وليس معكم (رجال الصحافة)".
أما القائد فابيو كانافارو الذي خاض أمام نيوزيلندا مباراته رقم 17 في النهائيات ليعادل رقم الحارس دينو زوف، فقال "من الممكن أن يكون الهدف الذي سجلته نيوزيلندا جاء من تسلل. نشعر بكثير من الندم لأن منافسينا لم يقتربوا أبداً من منطقتنا، حصلوا على فرصتين وحسب. حاول الفريق أن ينتفض لكن لم يكن الأمر سهلاً لأنهم كانوا جميعاً في منطقتهم. لكننا لن نستسلم، نحن هنا من أجل الفوز". وأعرب دي روسي عن تخوفه من احتمال الخروج المبكر مشيراً إلى أن المنتخب يعاني في التعامل مع الركلات الثابتة، فيما رأى زميله في وسط الملعب ريكاردو مونتوليفو أن على لاعبي الوسط أن يقدموا مساندة أكبر الى المهاجمين عبر التقدم والتسديد أيضاً.
وما من شك في أن تعادل نيوزيلندا مع إيطاليا يعد بمثابة مفاجأة لكن "الأزوري" اعتاد أن يكون ضحية المفاجآت المدوية ولعل أبرزها عام 1966 عندما خسر أمام كوريا الشمالية وعام 2002 حين خرج من الدور الثاني على يد كوريا الجنوبية، علماً أن أبطال العالم اختبروا خيبة الخروج من الدور الأول خمس مرات أعوام 1950 عندما تنازلوا باكرا عن اللقب الذي توجوا به عام 1938، وأعوام 1954 و1962 و1966 و1974. وهناك احتمال كبير أن ينهي المنتخب الإيطالي الدور الأول في المركز الثاني، ما يعني أنه سيواجه المنتخب الهولندي متصدر المجموعة الخامسة في مواجهة نارية ستكون إعادة لمواجهتهما في الدور الأول من كأس أوروبا 2008 عندما خرج "البرتقالي" فائزاً 3/صفر، فثأر لخروجه على يد "الأزوري" من الدور نصف النهائي للبطولة القارية عام 2000 بركلات الترجيح، علماً أنهما تواجها مرة واحدة في نهائيات كأس العالم وكانت في الدور الثاني عام 1978 عندما فاز الهولنديون 1/2 في طريقهم الى النهائي حيث خسروا أمام الأرجنتين.
ولن تكون المباراة سهلة على الإيطاليين كما كانت الحال في المباراتين الأوليين، خصوصاً أن سلوفاكيا التي يقودها لاعب وسط نابولي ماريك هامسيك ومدافع ليفربول الإنجليزي مارتن سكرتل، لا تزال تملك حظوظ التأهل إلى الدور الثاني وذلك في حال فوزها على إيطاليا وخسارة نيوزيلندا أمام الباراجواي، أو حتى إن تعادل المنتخب الأوقياني مع نظيره الأمريكي الجنوبي قد يؤهل رجال المدرب فلاديمير فايس لكن سيحتكم حينها إلى فارق الأهداف مع "اول وايتس".
ويبقى السؤال هل تحدث سلوفاكيا المصنفة 34 عالمياً مفاجأة من العيار الثقيل وتكرر تجارب أخرى سابقة للمشاركين الجدد، على غرار أوكرانيا التي وصلت ربع النهائي عام 2006، والسنغال التي بلغت ربع نهائي 2002، ونيجيريا التي بلغت الدور الثاني عام 1994، وجمهورية أيرلندا التي وصلت ربع نهائي 1990، والقصة الخرافية لكوريا الشمالية عام 1966 عندما هزمت إيطاليا وسقطت بصعوبة أمام برتغال أوزيبيو 5/3.
[i]
ووضعت إيطاليا نفسها في هذا الموقف الحرج "التقليدي" بالنسبة لها في دور المجموعات بعد أن اكتفت بالتعادل مع نيوزيلندا المتواضعة نسبيا 1/1، بعد تعادلها في الجولة الأولى أمام الباراجواي بذات النتيجة.
واعتادت إيطاليا المعاناة في دور المجموعات بغض النظر عن مستوى منافسيها، وهو ما حدث في مونديال 1982 في إسبانيا عندما تعادلت في مبارياتها الثلاث أمام بولندا (صفر-صفر) والبيرو (1-1) والكاميرون (1-1) ونجحت في نهاية المطاف بالتأهل إلى الدور التالي بفضل فارق الأهداف المسجلة الذي فصلها عن الأخيرة، إذ سجل "الأزوري" هدفين وتلقى هدفين فيما سجلت الكاميرون هدفاً وتلقت شباكها هدفاً، ورغم ذلك واصل الإيطاليون مشوارهم وتوجوا باللقب على حساب ألمانيا 1/3، وهو الأمر الذي ذكر به المدرب الحالي مارتشيلو ليبي بعد التعادل أمام نيوزلندا.
وقال ليبي حول ما إذا كان متخوفاَ من توديع كأس العالم من الدور الأول "أعمل في كرة القدم مند 35 أو 40 عاماً، فزت بالألقاب، خصوصاً دوري أبطال أوروبا...نحن الآن في وضع صعب لكننا لا نشعر بالذعر.. هناك خيبة كبيرة للاعبين، لكن علينا أن نفوز، وحتى بإمكاننا التأهل بثلاثة تعادلات كما حصل عام 1982".
وسيكون التعادل كافياً لإيطاليا للتأهل شرط فوز الباراجواي على نيوزيلندا، أما في حال تعادل الأخيرتين فسيحتكم حينها إلى فارق الأهداف المسجلة بين أبطال العالم وممثلي القارة الاوقيانية.
وشدد ليبي على مسألة عدم وجود أزمة في صفوف منتخبه، مضيفاً "لا أريد التحدث بشأن مشاكل الفريق، المشاكل هي على أرضية الملعب. نحن نعاني في خلق فرص للتسجيل، هذه هي المشاكل.أنا اتحدث في هذه المشاكل مع الفريق وليس معكم (رجال الصحافة)".
أما القائد فابيو كانافارو الذي خاض أمام نيوزيلندا مباراته رقم 17 في النهائيات ليعادل رقم الحارس دينو زوف، فقال "من الممكن أن يكون الهدف الذي سجلته نيوزيلندا جاء من تسلل. نشعر بكثير من الندم لأن منافسينا لم يقتربوا أبداً من منطقتنا، حصلوا على فرصتين وحسب. حاول الفريق أن ينتفض لكن لم يكن الأمر سهلاً لأنهم كانوا جميعاً في منطقتهم. لكننا لن نستسلم، نحن هنا من أجل الفوز". وأعرب دي روسي عن تخوفه من احتمال الخروج المبكر مشيراً إلى أن المنتخب يعاني في التعامل مع الركلات الثابتة، فيما رأى زميله في وسط الملعب ريكاردو مونتوليفو أن على لاعبي الوسط أن يقدموا مساندة أكبر الى المهاجمين عبر التقدم والتسديد أيضاً.
وما من شك في أن تعادل نيوزيلندا مع إيطاليا يعد بمثابة مفاجأة لكن "الأزوري" اعتاد أن يكون ضحية المفاجآت المدوية ولعل أبرزها عام 1966 عندما خسر أمام كوريا الشمالية وعام 2002 حين خرج من الدور الثاني على يد كوريا الجنوبية، علماً أن أبطال العالم اختبروا خيبة الخروج من الدور الأول خمس مرات أعوام 1950 عندما تنازلوا باكرا عن اللقب الذي توجوا به عام 1938، وأعوام 1954 و1962 و1966 و1974. وهناك احتمال كبير أن ينهي المنتخب الإيطالي الدور الأول في المركز الثاني، ما يعني أنه سيواجه المنتخب الهولندي متصدر المجموعة الخامسة في مواجهة نارية ستكون إعادة لمواجهتهما في الدور الأول من كأس أوروبا 2008 عندما خرج "البرتقالي" فائزاً 3/صفر، فثأر لخروجه على يد "الأزوري" من الدور نصف النهائي للبطولة القارية عام 2000 بركلات الترجيح، علماً أنهما تواجها مرة واحدة في نهائيات كأس العالم وكانت في الدور الثاني عام 1978 عندما فاز الهولنديون 1/2 في طريقهم الى النهائي حيث خسروا أمام الأرجنتين.
ولن تكون المباراة سهلة على الإيطاليين كما كانت الحال في المباراتين الأوليين، خصوصاً أن سلوفاكيا التي يقودها لاعب وسط نابولي ماريك هامسيك ومدافع ليفربول الإنجليزي مارتن سكرتل، لا تزال تملك حظوظ التأهل إلى الدور الثاني وذلك في حال فوزها على إيطاليا وخسارة نيوزيلندا أمام الباراجواي، أو حتى إن تعادل المنتخب الأوقياني مع نظيره الأمريكي الجنوبي قد يؤهل رجال المدرب فلاديمير فايس لكن سيحتكم حينها إلى فارق الأهداف مع "اول وايتس".
ويبقى السؤال هل تحدث سلوفاكيا المصنفة 34 عالمياً مفاجأة من العيار الثقيل وتكرر تجارب أخرى سابقة للمشاركين الجدد، على غرار أوكرانيا التي وصلت ربع النهائي عام 2006، والسنغال التي بلغت ربع نهائي 2002، ونيجيريا التي بلغت الدور الثاني عام 1994، وجمهورية أيرلندا التي وصلت ربع نهائي 1990، والقصة الخرافية لكوريا الشمالية عام 1966 عندما هزمت إيطاليا وسقطت بصعوبة أمام برتغال أوزيبيو 5/3.
[i]
MATRANKO- عدد المساهمات : 369
تاريخ التسجيل : 06/06/2009
- مساهمة رقم 30
أبطال العالم يودعون المونديال بعد فضيحة سلوفاكيا
فى كبرى مفاجآت مونديال جنوب أفريقيا 2010، ودع المنتخب الإيطالى "حامل اللقب" البطولة من الدور الأول للمرة الأولى منذ 44 عاما، بعد الهزيمة المفاجئة أمام منتخب سلوفاكيا بنتيجة 3/2 فى ختام مباريات المجموعة السادسة، بينما تأهل المنتخب السلوفاكى إلى دور الـ 16 فى أولى مشاركاته بكأس العالم.
أحرز أهداف سلوفاكيا روبرت فيتيك "هدفين" وكميل كوبونيك فى الدقائق 25 و73 و89 فيما أحرز هدفى إيطاليا دى نتالى وكوالياريلا فى الدقيقتين 81 و90.
سيطرة سلوفاكية
سيطر المنتخب السلوفاكى على مجريات الشوط الأول بالكامل وسط غياب تام للهجوم الإيطالى، وكاد مارك هامسيك أن يفتتح التسجيل للسلوفاك بالدقيقة 6 عندما انفرد بالحارس الإيطالى، ولكنه سدد الكرة خارج المرمى حتى جاءت الدقيقة 25، وينجح روبرت فيتيك فى إحراز الهدف الأول لسلوفاكيا من تسديدة قوية سكنت الشباك الإيطالية، ولم يشهد الشوط الأول أى محاولات إيطالية لتعويض النتيجة لينتهى بتقدم سلوفاكيا بهدف نظيف.
عودة حامل اللقب
بدأ الشوط الثانى بهجوم ضاغط للمنتخب الإيطالى على الدفاع السلوفاكى من أجل تعديل النتيجة، وفى الدقيقة 67 كاد البديل فابيو كوالياريلا أن يعادل النتيجة بعدما سدد كرة من داخل منطقة الجزاء ينجح مارتن سكارتل مدافع سلوفاكيا فى إبعادها من على خطى المرمى، وفى الدقيقة 73 يعقد فيتيك من مهمة الطليان عندما أحرز الهدف الثانى له ولفريقه، بعدها حاول أبطال العالم العودة بقوة حتى جاءت الدقيقة 81 ليحرز دى نتالى الهدف الأول لإيطاليا ليعيد الآمال من جديد بعدها استمر الضغط الإيطالى، وفى الدقيقة 85 يسجل كوالياريلا الهدف الثانى للطليان إلا أن حكم المباراة ألغاه بداعى التسلل.
وشهدت الدقيقة 89 الهدف الثالث والقاتل لمنتخب سلوفاكيا عن طريق البديل كميل كوبونيك، وفى الدقيقة الثانية من الوقت بدل الضائع جدد فابيو كوالياريلا آمال الطليان فى إدراك التعادل، حين سجل الهدف الثانى فى الوققت بدل الضائع.
وحاول "الأزورى" إدراك التعادل، ولكن فشل لاعبوه فى هز الشباك السلوفاكية بهدف ثالث، لينتهى اللقاء بخسارة بطل العالم، وخروجه من الدور الأول للمونديال.لا يمكن اختيار لاعب محدد ليكون رجل المباراة من المنتخب السلوفاكي، فالحارس تألق والدفاع تعملق والوسط سيطر والهجوم سجل ... أداء مثالي ومنتخب رائع يستحق جميع رجاله لقب الرجل الرائع اليوم خاصة أن التفوق جاء على حساب منتخب يمتلك الكثير من التاريخ والعراقة والخبرة في كرة القدم ويكفي أنه بطل النسخة الأخيرة من البطولة.
هل نلوم لاعبًا ممن ارتدى قميص الآدزوري اليوم !! لالا بل نلوم من منح كل لاعب منهم ذلك القميص ليظهر به في جنوب أفريقيا، نلوم ذلك الرجل الذي فقد كل ما فعله للكرة الإيطالية عام 2006 باختيارته الساذجة المعتمدة على حسابات شخصية تهم كثيرًا إبنه دافيدي وكيل اللاعبين الشهير وصاحب المشاكل الكبرى مع كل لاعب مستبعد من المنتخب الإيطالي، نلوم رجل لعب بطرق غريبة طوال البطولة وأشرك لاعبون أبعد ما يكونوا عن مستواهم والتتويج كان اليوم بمشاركة جاتوزو من البداية وأنت لا تلعب سوى على الفوز وأن تستسلم طوال شوط كامل تترك منافسك يتلاعب بك كما يشاء ... هو ليبي الرجل المخيب قبل كل لاعب في المنتخب وربما لا أستثني اليوم إلا فابيو كوالياريلا صاحب المستوى المميز والذي لم يستفد منه الفريق سوى في شوطه الأخير في جنوب أفريقيا.
اعترف مدرب منتخب إيطاليا مارتشيلو ليبي بأنه يتحمل بالكامل مسؤولية إخفاق فريقه في تخطي الدور الأول في مونديال جنوب أفريقيا 2010 بعد خسارته أمام سلوفاكيا 2-3 اليوم الخميس.
وقال ليبي الذي قاد "الأزوري" إلى اللقب العالمي قبل أربع سنوات في ألمانيا: "أتحمل كامل المسؤولية. فريقي كان خائفاً في رأسه وفي قلبه وفي تحركاته، ولأننا لم نصب نجاحاً، فإن ذلك يعود إلى المدرب الذي لم يتمكن من تحضير الفريق بطريقة صحيحة من الناحية النفسية والبدنية والتكتيكية، وخصوصاً النفسية".
وأضاف: "أنا مستاء للرياضة الإيطالية، للاعبين للاتحاد، للجميع. اليوم لم أحضر الفريق بالطريقة الملائمة. يؤسفني أن انهي مسيرتي على رأس الجهاز الفني بهذه الطريقة. لم أقل إننا سنفوز بكأس العالم، لكن على الأقل تحقيق شيء مختلف".
وتابع: "أتحمل مسؤولية ما جرى بالكامل، وأتمنى حظاً سعيداً لخليفتي وشكراً للسنوات الرائعة التي أمضيتها مع المنتخب".
يذكر أن مدرب فيورنتينا الموسم الفائت تشيزاري برانديللي سيخلف ليبي بعد انتهاء المونديال الحالي.
أما حارس مرمى إيطاليا جانلويجي بوفون الذي غاب عن مباراة اليوم كما الحال بالنسبة للجولة الثانية أمام نيوزيلندا (1-1)، فقال: "من الطبيعي أن نخرج من الدور الأول خصوصاً أننا لم نتمكن من إلحاق الهزيمة بنيوزيلندا أو سلوفاكيا. في غياب بيرلو افتقدنا لاعب يجيد خلق الفرص، لم يوجد البديل في صفوف "الأزوري" وهذا واقع المنتخب الإيطالي حاليا".
مدرب سلوفاكيا
في المقابل، قال مدرب سلوفاكيا فلاديمير فايس: "الشعب السلوفاكي بأسره سعيد، إنه يوم رائع بالنسبة إلينا. قبل المباراة كنا تحت ضغط قوي ولقد تحضرنا جيداً مع الجهاز الفني واللاعبين".
وأضاف: "بعد ولادة ابني، هذا اليوم هو الأسعد في حياتي، جميع أنصار المنتخب السلوفاكي الذين قدموا إلى جنوب أفريقيا لمؤازرتنا. أنا فخور جداً بفريقي لقد لعب جميع أعضاء الفريق بمستوى عال جداً طوال 80 دقيقة خصوصاً أننا كنا نواجه أبطال العالم. عانينا من ضغط كبير في ربع الساعة الأخير لكننا خرجنا فائزين في النهاية".
يذكر أن نجل المدرب السلوفاكي واسمه أيضاً فلاديمير فايس يلعب مع المنتخب الحالي وهو محترف في صفوف مانشستر سيتي الإنكليزي.
أحرز أهداف سلوفاكيا روبرت فيتيك "هدفين" وكميل كوبونيك فى الدقائق 25 و73 و89 فيما أحرز هدفى إيطاليا دى نتالى وكوالياريلا فى الدقيقتين 81 و90.
سيطرة سلوفاكية
سيطر المنتخب السلوفاكى على مجريات الشوط الأول بالكامل وسط غياب تام للهجوم الإيطالى، وكاد مارك هامسيك أن يفتتح التسجيل للسلوفاك بالدقيقة 6 عندما انفرد بالحارس الإيطالى، ولكنه سدد الكرة خارج المرمى حتى جاءت الدقيقة 25، وينجح روبرت فيتيك فى إحراز الهدف الأول لسلوفاكيا من تسديدة قوية سكنت الشباك الإيطالية، ولم يشهد الشوط الأول أى محاولات إيطالية لتعويض النتيجة لينتهى بتقدم سلوفاكيا بهدف نظيف.
عودة حامل اللقب
بدأ الشوط الثانى بهجوم ضاغط للمنتخب الإيطالى على الدفاع السلوفاكى من أجل تعديل النتيجة، وفى الدقيقة 67 كاد البديل فابيو كوالياريلا أن يعادل النتيجة بعدما سدد كرة من داخل منطقة الجزاء ينجح مارتن سكارتل مدافع سلوفاكيا فى إبعادها من على خطى المرمى، وفى الدقيقة 73 يعقد فيتيك من مهمة الطليان عندما أحرز الهدف الثانى له ولفريقه، بعدها حاول أبطال العالم العودة بقوة حتى جاءت الدقيقة 81 ليحرز دى نتالى الهدف الأول لإيطاليا ليعيد الآمال من جديد بعدها استمر الضغط الإيطالى، وفى الدقيقة 85 يسجل كوالياريلا الهدف الثانى للطليان إلا أن حكم المباراة ألغاه بداعى التسلل.
وشهدت الدقيقة 89 الهدف الثالث والقاتل لمنتخب سلوفاكيا عن طريق البديل كميل كوبونيك، وفى الدقيقة الثانية من الوقت بدل الضائع جدد فابيو كوالياريلا آمال الطليان فى إدراك التعادل، حين سجل الهدف الثانى فى الوققت بدل الضائع.
وحاول "الأزورى" إدراك التعادل، ولكن فشل لاعبوه فى هز الشباك السلوفاكية بهدف ثالث، لينتهى اللقاء بخسارة بطل العالم، وخروجه من الدور الأول للمونديال.لا يمكن اختيار لاعب محدد ليكون رجل المباراة من المنتخب السلوفاكي، فالحارس تألق والدفاع تعملق والوسط سيطر والهجوم سجل ... أداء مثالي ومنتخب رائع يستحق جميع رجاله لقب الرجل الرائع اليوم خاصة أن التفوق جاء على حساب منتخب يمتلك الكثير من التاريخ والعراقة والخبرة في كرة القدم ويكفي أنه بطل النسخة الأخيرة من البطولة.
هل نلوم لاعبًا ممن ارتدى قميص الآدزوري اليوم !! لالا بل نلوم من منح كل لاعب منهم ذلك القميص ليظهر به في جنوب أفريقيا، نلوم ذلك الرجل الذي فقد كل ما فعله للكرة الإيطالية عام 2006 باختيارته الساذجة المعتمدة على حسابات شخصية تهم كثيرًا إبنه دافيدي وكيل اللاعبين الشهير وصاحب المشاكل الكبرى مع كل لاعب مستبعد من المنتخب الإيطالي، نلوم رجل لعب بطرق غريبة طوال البطولة وأشرك لاعبون أبعد ما يكونوا عن مستواهم والتتويج كان اليوم بمشاركة جاتوزو من البداية وأنت لا تلعب سوى على الفوز وأن تستسلم طوال شوط كامل تترك منافسك يتلاعب بك كما يشاء ... هو ليبي الرجل المخيب قبل كل لاعب في المنتخب وربما لا أستثني اليوم إلا فابيو كوالياريلا صاحب المستوى المميز والذي لم يستفد منه الفريق سوى في شوطه الأخير في جنوب أفريقيا.
اعترف مدرب منتخب إيطاليا مارتشيلو ليبي بأنه يتحمل بالكامل مسؤولية إخفاق فريقه في تخطي الدور الأول في مونديال جنوب أفريقيا 2010 بعد خسارته أمام سلوفاكيا 2-3 اليوم الخميس.
وقال ليبي الذي قاد "الأزوري" إلى اللقب العالمي قبل أربع سنوات في ألمانيا: "أتحمل كامل المسؤولية. فريقي كان خائفاً في رأسه وفي قلبه وفي تحركاته، ولأننا لم نصب نجاحاً، فإن ذلك يعود إلى المدرب الذي لم يتمكن من تحضير الفريق بطريقة صحيحة من الناحية النفسية والبدنية والتكتيكية، وخصوصاً النفسية".
وأضاف: "أنا مستاء للرياضة الإيطالية، للاعبين للاتحاد، للجميع. اليوم لم أحضر الفريق بالطريقة الملائمة. يؤسفني أن انهي مسيرتي على رأس الجهاز الفني بهذه الطريقة. لم أقل إننا سنفوز بكأس العالم، لكن على الأقل تحقيق شيء مختلف".
وتابع: "أتحمل مسؤولية ما جرى بالكامل، وأتمنى حظاً سعيداً لخليفتي وشكراً للسنوات الرائعة التي أمضيتها مع المنتخب".
يذكر أن مدرب فيورنتينا الموسم الفائت تشيزاري برانديللي سيخلف ليبي بعد انتهاء المونديال الحالي.
أما حارس مرمى إيطاليا جانلويجي بوفون الذي غاب عن مباراة اليوم كما الحال بالنسبة للجولة الثانية أمام نيوزيلندا (1-1)، فقال: "من الطبيعي أن نخرج من الدور الأول خصوصاً أننا لم نتمكن من إلحاق الهزيمة بنيوزيلندا أو سلوفاكيا. في غياب بيرلو افتقدنا لاعب يجيد خلق الفرص، لم يوجد البديل في صفوف "الأزوري" وهذا واقع المنتخب الإيطالي حاليا".
مدرب سلوفاكيا
في المقابل، قال مدرب سلوفاكيا فلاديمير فايس: "الشعب السلوفاكي بأسره سعيد، إنه يوم رائع بالنسبة إلينا. قبل المباراة كنا تحت ضغط قوي ولقد تحضرنا جيداً مع الجهاز الفني واللاعبين".
وأضاف: "بعد ولادة ابني، هذا اليوم هو الأسعد في حياتي، جميع أنصار المنتخب السلوفاكي الذين قدموا إلى جنوب أفريقيا لمؤازرتنا. أنا فخور جداً بفريقي لقد لعب جميع أعضاء الفريق بمستوى عال جداً طوال 80 دقيقة خصوصاً أننا كنا نواجه أبطال العالم. عانينا من ضغط كبير في ربع الساعة الأخير لكننا خرجنا فائزين في النهاية".
يذكر أن نجل المدرب السلوفاكي واسمه أيضاً فلاديمير فايس يلعب مع المنتخب الحالي وهو محترف في صفوف مانشستر سيتي الإنكليزي.
MATRANKO- عدد المساهمات : 369
تاريخ التسجيل : 06/06/2009
- مساهمة رقم 31
إيطاليا تودع المونديال في "كفن" سلوفاكي
عانق المنتخب السلوفاكي المجد بإقصائه لنظيره الإيطالي "حامل اللقب" من الدور الأول بالتغلب عليه (3ـ2)، في المباراة التي جرت بينهما اليوم الخميس على ملعب إليس بارك بمدينة جوهانسبورج ضمن مباريات المجموعة السادسة لمونديال جنوب أفريقيا 2010.
وتصدر المنتخب البارجوياني صدارة المجموعة بخمس نقاط إثر تعادله مع نيوزيلندا سلبًا، وسيواجه ثاني المجموعة الخامسة( والمحصور بين اليابان والدنمارك)، فيما احتلت سلوفاكيا المرتبة الثانية وستصطدم بهولندا المرشحة لاحتلال صدارة المجموعة الخامسة، وجاءت نيوزيلندا في المرتبة الثالثة بثلاث نقاط، بينما تذيلت إيطاليا المجموعة بنقطتين
وتصدر المنتخب البارجوياني صدارة المجموعة بخمس نقاط إثر تعادله مع نيوزيلندا سلبًا، وسيواجه ثاني المجموعة الخامسة( والمحصور بين اليابان والدنمارك)، فيما احتلت سلوفاكيا المرتبة الثانية وستصطدم بهولندا المرشحة لاحتلال صدارة المجموعة الخامسة، وجاءت نيوزيلندا في المرتبة الثالثة بثلاث نقاط، بينما تذيلت إيطاليا المجموعة بنقطتين
عدل سابقا من قبل MATRANKO في الجمعة يونيو 25, 2010 3:45 am عدل 1 مرات
Admin- Admin
- عدد المساهمات : 609
تاريخ التسجيل : 06/06/2009
JOHANNESBURG 24. júna (SITA) - Futbalisti Slovenska si vo svojej premiére na svetovom šampionáte predsa len zahrajú v osemfinále. Slováci sa do vyraďovacej fázy majstrovstiev sveta v Juhoafrickej republike prebojovali vďaka štvrtkovému skvelému víťazstvu nad Talianskom 3:2 (1:0) v poslednom vystúpení týchto tímov v základnej F-skupine v Johannesburgu, a zároveň remíze Paraguaja s Novým Zélandom 0:0 v paralelne hranom súboji v Polokwane. Slovenskí futbalisti obsadili v konečnom účtovaní F-skupiny 2. miesto so 4 bodmi za víťazným Paraguajom, ktorý získal 5 bodov. V pondelkovom osemfinálovom súboji si zverenci trénera Vladimíra Weissa st. zmerajú sily s víťazom E-skupiny, ktorým bude pravdepodobne Holandsko. Toto stretnutie je na programe od 16.00 h v Durbane. Štvornásobní majstri sveta Taliani obsadili v F-skupine posledné 4. miesto a rovnako ako ich súperi vo finále spred štyroch rokov Francúzi sa s majstrovstvami lúčia už po skupinovej fáze.
Prvé dva góly slovenského tímu v súboji s úradujúcimi majstrami sveta strelil v 25. a 73. min útočník Róbert Vittek, pre ktorého to boli druhý a tretí presný zásah na šampionáte. Za Talianov znížil v 81. min Antonio Di Natale, ale striedajúci Kamil Kopúnek v 89. min opäť poslal Slovákov do dvojgólového vedenia. V nadstavenom čase ešte Fabio Quagliarella znížil na 2:3, ale vyrovnať sa už Talianom nepodarilo.
Výsledok:
F-skupina (Johannesburg/štadión Ellis Park)
Slovensko - Taliansko 3:2 (0:0)
Góly: 25. a 73. Vittek, 89. Kopúnek - 81. Di Natale, 90.+ Quagliarella, ŽK: 16. Štrba, 40. Vittek, 50. Pekarík, 82. J. Mucha ml. - 31. F. Cannavaro, 67. Chiellini, 76. Pepe, 83. Quagliarella, rozhodovali: Webb - Cann, Mullarkey (všetci Angl.)
1. Paraguaj 3 1 2 0 3:1 5 - postup do osemfinále
2. Slovensko 3 1 1 1 4:5 4 - postup do osemfinále
------------------------------------------------------------------------
3. N. Zéland 3 0 3 0 2:2 3
4. Taliansko 3 0 2 1 4:5 2
Tréner Slovenska Vladimír Weiss st. urobil v porovnaní s duelom proti Paraguaju štyri zmeny, na trávniku sa v základnej zostave proti Taliansku objavili Zabavník, Kucka, Stoch a Jendrišek, chýbali Saláta, J. Kozák, Weiss ml. a Šesták. Slováci predviedli v prvom dejstve svoj najlepší výkon na šampionáte, boli rýchlejší, dobre kombinovali a snažili sa o zakončenie. Už v 6. min dlhý Zabavníkov pas sklopil Vittek pred Hamšíka, ale kapitánovi slovenskej reprezentácie nesadla lopta. Onedlho musel Stochov priamy kop boxovať Marchetti a následná prudká strela Zabavníka bola nepresná.
Štvornásobní majstri sveta a obhajcovia titulu prvýkrát pohrozili až na konci úvodnej dvadsaťminútovky, Pepeho strieľaný center likvidoval Mucha.
Výborný výkon Slovenska priniesol zaslúžené ovocie v 25. min. De Rossi urobil chybu v rozohrávke, k lopte sa dostal Kucka, posunul ju Vittekovi a skúsený útočník z hranice šestnástky namieril presne - 1:0. V 35. min sa odhodlal vystreliť z 35 metrov Štrba, brankár Marchetti jeho bombu s námahou vytlačil na roh. V nadstavenom čase sa skončil pokus Kucku na bočnej sieti.
Po zmene strán poslal taliansky tréner Marcello Lippi do hry dvojicu čerstvých hráčov Maggia a Quagliarellu, ale očakávaný obrovský tlak "azúrovej squadry" neprichádzal. Napriek tomu mohol Di Natale znížiť, keď Slovákom nevyšla ofsajdová pasca, no taliansky útočník netrafil dobre loptu. Do hry sa dostal po zranení aj špílmacher Pirlo, ktorý mal Talianov "spasiť." Di Natale to skúšal opäť v 62. min, slovenský brankár však bol pozorný. O päť minút nato prišla dovtedy najväčšia talianska príležitosť. Pepe odcentroval, Mucha vyrazil a prudkú dorážku Quagliarellu vykopával z bránkovej čiary stopér Škrtel. Taliani zvýšili obrátky, Slováci odpovedali rýchlymi brejkmi do otvorenej obrany. Z nich sa nepresadili Stoch a ani Hamšík, ktorému zabránil v strele v poslednom momente Chiellini.
V 73. min zavládla druhá slovenská radosť. Po rohu Hamšíka sa k nemu vrátila lopta a jeho opakovanú prihrávku trafil z voleja k prvej žrdi opäť Vittek - 2:0. Pre odchovanca Slovana Bratislava to bol 22. úspešný zásah v najcennejšom drese, čím vyrovnal rekordéra Szilárda Németha. Taliansko stavilo všetko na jednu kartu a v 81. min Di Natale do prázdnej bránky znížil, keď predtým Mucha vynikajúco zneškodnil tutovku Quagliarellu. Útočník SSC Neapol Quagliarella potom síce zblízka aj vyrovnal na 2:2, anglickí arbitri na čele s Howardom Webbom však tento gól neuznali pre ofsajd. V infarktovom závere ešte padli ďalšie dva góly. Najskôr striedajúci Kopúnek pri svojom premiérovom štarte na MS po dlhom aute preloboval Marchettiho, ale následne krásne trafil z 20 metrov Quagliarella - 3:2. Dobýjanie bránky Slovenska pokračovalo, arbiter nadstavil takmer sedem minút, no Slováci ustrážili senzačné víťazstvo a aj postup do osemfinále majstrovstiev sveta. Pre úradujúcich šampiónov z Apeninského polostrova sa tohtoročné MS v Juhoafrickej republike skončili už v základnej skupine.
HLASY
Vladimír Weiss st. (tréner Slovenska): "Na Talianov sme sa dobre pripravili, všetci moji zverenci hrali nad svoje možnosti. Dobre sme držali loptu, boli sme rýchli smerom dopredu a každý z tímu predviedol výborný individuálny výkon. Ďakujem aj fanúšikom, ktorí merali dlhú cestu za nami do Afriky. Teštme sa, radujme sa z futbalu."
Ján Mucha ml. (brankár Slovenska): "Takýto zápas som ešte v živote nehral, je to fantastické a neuveriteľné. Každému by som doprial tento pocit. Za dnešný výkon sme si zaslúžili zvíťaziť. Som veľmi, veľmi šťastný... Nie každý zápas mužstvu vyjde, aj v predošlých dvoch sme veľmi chceli, ale nešlo to. Ale taký je futbal, zdolali sme majstrov sveta!"
Róbert Vittek (útočník Slovenska a strelec dvoch gólov): "Som šťastný, že som dal dva góly, a že máme takéto výborné mužstvo. Dokázali sme, že máme na to, vyšlo nám to perfektne. Góly venujem manželke a deťom. Chceli sme vylepšiť niektoré veci, ktoré nám v predchádzajúcich dvoch stretnutiach nevyšli. Podarilo sa - hrali sme ako hodinky. Talianov sme vytláčali ďaleko z našej obrany, v útoku sme bojovali o každú loptu a boli sme nebezpeční. Pred stretnutím sme si povedali, že musíme hrať tak, ako keby sme nastúpili na MS poslednýkrát."
Zdeno Štrba (defenzívny stredopoliar Slovenska): "Aj predtým sme hrali naplno, ale niektoré veci nám na rozdiel od tohto súboja s Talianmi nevyšli. Nemali sme čo stratiť, proti súperovi zvučného mena, veď sme hrali s majstrami sveta, sme sa chceli vytiahnuť. Myslím si, že sme vyhrali zaslúžene."
Juraj Kucka (defenzívny stredopoliar Slovenska): "Som rád, že sa mi v premiérovom dueli na šampionáte darilo a ešte viac ma teší, že to išlo celému mužstvu. Hral som prvý raz pred takou kulisou, toľkými divákmi a v takom dôležitom stretnutí. Vyšla mi prvá prihrávka, po ktorej som sa uchytil a už to išlo ďalej samo."
Marcello Lippi (tréner Talianska): "Preberám zodpovednosť za tento neúspech. Ak mužstvo v takom dôležitom zápase hrá ustráchane, bez srdca a nedokáže rozvinúť svoj potenciál, je to chyba trénera a tréningového procesu. Nedokázal som mužstvo pripraviť tak, aby uspelo na tomto šampionáte.
Gianluigi Buffon (zranený brankár Talianska, nechytal proti SR): "Všetci sme túžili, snívali a veľmi chceli postúpiť, ale nezvládli sme to. Je to naša chyba. Ak nedokážete vyhrať ani jeden zápas, oprávnene cestujete domov. Uvidíme, čo príde po tomto neúspechu.
Prvé dva góly slovenského tímu v súboji s úradujúcimi majstrami sveta strelil v 25. a 73. min útočník Róbert Vittek, pre ktorého to boli druhý a tretí presný zásah na šampionáte. Za Talianov znížil v 81. min Antonio Di Natale, ale striedajúci Kamil Kopúnek v 89. min opäť poslal Slovákov do dvojgólového vedenia. V nadstavenom čase ešte Fabio Quagliarella znížil na 2:3, ale vyrovnať sa už Talianom nepodarilo.
Výsledok:
F-skupina (Johannesburg/štadión Ellis Park)
Slovensko - Taliansko 3:2 (0:0)
Góly: 25. a 73. Vittek, 89. Kopúnek - 81. Di Natale, 90.+ Quagliarella, ŽK: 16. Štrba, 40. Vittek, 50. Pekarík, 82. J. Mucha ml. - 31. F. Cannavaro, 67. Chiellini, 76. Pepe, 83. Quagliarella, rozhodovali: Webb - Cann, Mullarkey (všetci Angl.)
1. Paraguaj 3 1 2 0 3:1 5 - postup do osemfinále
2. Slovensko 3 1 1 1 4:5 4 - postup do osemfinále
------------------------------------------------------------------------
3. N. Zéland 3 0 3 0 2:2 3
4. Taliansko 3 0 2 1 4:5 2
Tréner Slovenska Vladimír Weiss st. urobil v porovnaní s duelom proti Paraguaju štyri zmeny, na trávniku sa v základnej zostave proti Taliansku objavili Zabavník, Kucka, Stoch a Jendrišek, chýbali Saláta, J. Kozák, Weiss ml. a Šesták. Slováci predviedli v prvom dejstve svoj najlepší výkon na šampionáte, boli rýchlejší, dobre kombinovali a snažili sa o zakončenie. Už v 6. min dlhý Zabavníkov pas sklopil Vittek pred Hamšíka, ale kapitánovi slovenskej reprezentácie nesadla lopta. Onedlho musel Stochov priamy kop boxovať Marchetti a následná prudká strela Zabavníka bola nepresná.
Štvornásobní majstri sveta a obhajcovia titulu prvýkrát pohrozili až na konci úvodnej dvadsaťminútovky, Pepeho strieľaný center likvidoval Mucha.
Výborný výkon Slovenska priniesol zaslúžené ovocie v 25. min. De Rossi urobil chybu v rozohrávke, k lopte sa dostal Kucka, posunul ju Vittekovi a skúsený útočník z hranice šestnástky namieril presne - 1:0. V 35. min sa odhodlal vystreliť z 35 metrov Štrba, brankár Marchetti jeho bombu s námahou vytlačil na roh. V nadstavenom čase sa skončil pokus Kucku na bočnej sieti.
Po zmene strán poslal taliansky tréner Marcello Lippi do hry dvojicu čerstvých hráčov Maggia a Quagliarellu, ale očakávaný obrovský tlak "azúrovej squadry" neprichádzal. Napriek tomu mohol Di Natale znížiť, keď Slovákom nevyšla ofsajdová pasca, no taliansky útočník netrafil dobre loptu. Do hry sa dostal po zranení aj špílmacher Pirlo, ktorý mal Talianov "spasiť." Di Natale to skúšal opäť v 62. min, slovenský brankár však bol pozorný. O päť minút nato prišla dovtedy najväčšia talianska príležitosť. Pepe odcentroval, Mucha vyrazil a prudkú dorážku Quagliarellu vykopával z bránkovej čiary stopér Škrtel. Taliani zvýšili obrátky, Slováci odpovedali rýchlymi brejkmi do otvorenej obrany. Z nich sa nepresadili Stoch a ani Hamšík, ktorému zabránil v strele v poslednom momente Chiellini.
V 73. min zavládla druhá slovenská radosť. Po rohu Hamšíka sa k nemu vrátila lopta a jeho opakovanú prihrávku trafil z voleja k prvej žrdi opäť Vittek - 2:0. Pre odchovanca Slovana Bratislava to bol 22. úspešný zásah v najcennejšom drese, čím vyrovnal rekordéra Szilárda Németha. Taliansko stavilo všetko na jednu kartu a v 81. min Di Natale do prázdnej bránky znížil, keď predtým Mucha vynikajúco zneškodnil tutovku Quagliarellu. Útočník SSC Neapol Quagliarella potom síce zblízka aj vyrovnal na 2:2, anglickí arbitri na čele s Howardom Webbom však tento gól neuznali pre ofsajd. V infarktovom závere ešte padli ďalšie dva góly. Najskôr striedajúci Kopúnek pri svojom premiérovom štarte na MS po dlhom aute preloboval Marchettiho, ale následne krásne trafil z 20 metrov Quagliarella - 3:2. Dobýjanie bránky Slovenska pokračovalo, arbiter nadstavil takmer sedem minút, no Slováci ustrážili senzačné víťazstvo a aj postup do osemfinále majstrovstiev sveta. Pre úradujúcich šampiónov z Apeninského polostrova sa tohtoročné MS v Juhoafrickej republike skončili už v základnej skupine.
HLASY
Vladimír Weiss st. (tréner Slovenska): "Na Talianov sme sa dobre pripravili, všetci moji zverenci hrali nad svoje možnosti. Dobre sme držali loptu, boli sme rýchli smerom dopredu a každý z tímu predviedol výborný individuálny výkon. Ďakujem aj fanúšikom, ktorí merali dlhú cestu za nami do Afriky. Teštme sa, radujme sa z futbalu."
Ján Mucha ml. (brankár Slovenska): "Takýto zápas som ešte v živote nehral, je to fantastické a neuveriteľné. Každému by som doprial tento pocit. Za dnešný výkon sme si zaslúžili zvíťaziť. Som veľmi, veľmi šťastný... Nie každý zápas mužstvu vyjde, aj v predošlých dvoch sme veľmi chceli, ale nešlo to. Ale taký je futbal, zdolali sme majstrov sveta!"
Róbert Vittek (útočník Slovenska a strelec dvoch gólov): "Som šťastný, že som dal dva góly, a že máme takéto výborné mužstvo. Dokázali sme, že máme na to, vyšlo nám to perfektne. Góly venujem manželke a deťom. Chceli sme vylepšiť niektoré veci, ktoré nám v predchádzajúcich dvoch stretnutiach nevyšli. Podarilo sa - hrali sme ako hodinky. Talianov sme vytláčali ďaleko z našej obrany, v útoku sme bojovali o každú loptu a boli sme nebezpeční. Pred stretnutím sme si povedali, že musíme hrať tak, ako keby sme nastúpili na MS poslednýkrát."
Zdeno Štrba (defenzívny stredopoliar Slovenska): "Aj predtým sme hrali naplno, ale niektoré veci nám na rozdiel od tohto súboja s Talianmi nevyšli. Nemali sme čo stratiť, proti súperovi zvučného mena, veď sme hrali s majstrami sveta, sme sa chceli vytiahnuť. Myslím si, že sme vyhrali zaslúžene."
Juraj Kucka (defenzívny stredopoliar Slovenska): "Som rád, že sa mi v premiérovom dueli na šampionáte darilo a ešte viac ma teší, že to išlo celému mužstvu. Hral som prvý raz pred takou kulisou, toľkými divákmi a v takom dôležitom stretnutí. Vyšla mi prvá prihrávka, po ktorej som sa uchytil a už to išlo ďalej samo."
Marcello Lippi (tréner Talianska): "Preberám zodpovednosť za tento neúspech. Ak mužstvo v takom dôležitom zápase hrá ustráchane, bez srdca a nedokáže rozvinúť svoj potenciál, je to chyba trénera a tréningového procesu. Nedokázal som mužstvo pripraviť tak, aby uspelo na tomto šampionáte.
Gianluigi Buffon (zranený brankár Talianska, nechytal proti SR): "Všetci sme túžili, snívali a veľmi chceli postúpiť, ale nezvládli sme to. Je to naša chyba. Ak nedokážete vyhrať ani jeden zápas, oprávnene cestujete domov. Uvidíme, čo príde po tomto neúspechu.
MATRANKO- عدد المساهمات : 369
تاريخ التسجيل : 06/06/2009
- مساهمة رقم 33
سلوفاكيا تطيح بأبطال العالم وتتأهل للـ16 مع باراغواي
جوهانسبرغ، جنوب أفريقيا (CNN)-- حقق منتخب سلوفاكيا، الذي يشارك في نهائيات كأس العالم لأول مرة في تاريخه، واحدة من كبرى مفاجآت مونديال "جنوب أفريقيا 2010"، بعدما أطاح بالمنتخب الإيطالي، حامل لقب النسخة الأخيرة "ألمانيا 2006"، بثلاثة أهداف مقابل هدفين، في الجولة الثالثة والأخيرة للمجموعة السادسة.
بهذا الفوز رفع المنتخب السلوفاكي رصيده إلى أربع نقاط، ليحتل المركز الثاني ويرافق منتخب باراغواي إلى دور الـ16 بأول نهائيات تستضيفها القارة الأفريقية، حيث تصدر المنتخب الباراغواني المجموعة بعدما رفع رصيده إلى خمس نقاط، إثر تعادله مع نيوزيلندا سلبياً.
وشهدت مباراة إيطاليا وسلوفاكيا، التي أُقيمت على ملعب "إليس بارك" بمدينة جوهانسبرج الخميس، الكثير من الإثارة، خاصةً في ربعها الأخير، والذي شهد إحراز أربعة أهداف متتالية، بواقع هدفين لكل منتخب.
وقاد لاعب نادي "أنقرة" التركي، روبرت فيتيك، منتخب سلوفاكيا للفوز على إيطاليا، عندما أحرز الهدف الأول لبلاده في الدقيقة 25 من الشوط الأول، ثم أضاف هدفه الثاني في الدقيقة 73 من الشوط الثاني، ليقلص آمال الطليان في بلوغ الدور الثاني من البطولة.
ولكن أبطال العالم قدموا ما يمكن وصفه بـ"أفضل" 15 دقيقة للآزوري في نهائيات 2010، حيث نجح أنطونيو دي ناتالي من تقليص الفارق، في الدقيقة 80، محرزاً الهدف الأول من متابعة لتسديدة فابيو كوالياريلا، التي ردها الحارس السلوفاكي يان موتشا.
وعزز هذا الهدف من أمال الطليان، الذين اندفعوا للهجوم بكل قوة على مرمى المنافس، إلى أن نجح كوالياريلا من تسديد كرة من مسافة قريبة، داخل المرمى السلوفاكي، وسط حالة من الارتباك داخل مربع العمليات، إلا أن الحكم الإنجليزي هاورد ويب، أطلق صافرته محتسباً تسلل على اللاعب الإيطالي.
ووسط الاندفاع الهجومي للمنتخب الإيطالي تمكن اللاعب البديل كميل كوبونيك من تسجيل هدف ثالث لسلوفاكيا، في الدقيقة قبل الأخير من الوقت الأصلي للمباراة، عندما تسلم رمية جانبية اخترق بها الدفاع الإيطالي، ومرر الكرة بتسديدة رائعة من فوق الحارس فدريكو ماركيتي.
ورغم أن الهدف الثالث للسلوفاك كان بمثابة "الضربة القاضية" للطليان، إلا أن لاعبي الآزوري نجحوا في تقليص الفارق مرة أخرى، عن طريق كوالياريلا، في الدقيقة 92، من تسديدة رائعة، أسقطها خلف الحارس موتشا، محرزاً الهدف الثاني لبلاده، والذي يُعد واحداً من أفضل أهداف مونديال جنوب أفريقيا.
وكاد سيموني بيبي أن يخطف التعادل للطليان، في الدقيقة 95، عندما سنحت له فرصة تسديد كرة مرتدة من الحارس السلوفاكي، إلا أنه سدد الكرة بعيداً عن المرمى.
بهذه النتيجة احتل المنتخب الإيطالي ذيل المجموعة السادسة، برصيد نقطتين، حيث تعادل مع باراغواي بهدف لمثله، ثم مع نيوزيلندا بنفس النتيجة، قبل أن يخسر أمام سلوفاكيا، بينما تصدر منتخب باراغواي المجموعة بخمس نقاط، من تعادله مع إيطاليا، ثم فوزه على سلوفاكيا بهدفين دون رد، قبل تعادله سلبياً مع نيوزيلندا
بهذا الفوز رفع المنتخب السلوفاكي رصيده إلى أربع نقاط، ليحتل المركز الثاني ويرافق منتخب باراغواي إلى دور الـ16 بأول نهائيات تستضيفها القارة الأفريقية، حيث تصدر المنتخب الباراغواني المجموعة بعدما رفع رصيده إلى خمس نقاط، إثر تعادله مع نيوزيلندا سلبياً.
وشهدت مباراة إيطاليا وسلوفاكيا، التي أُقيمت على ملعب "إليس بارك" بمدينة جوهانسبرج الخميس، الكثير من الإثارة، خاصةً في ربعها الأخير، والذي شهد إحراز أربعة أهداف متتالية، بواقع هدفين لكل منتخب.
وقاد لاعب نادي "أنقرة" التركي، روبرت فيتيك، منتخب سلوفاكيا للفوز على إيطاليا، عندما أحرز الهدف الأول لبلاده في الدقيقة 25 من الشوط الأول، ثم أضاف هدفه الثاني في الدقيقة 73 من الشوط الثاني، ليقلص آمال الطليان في بلوغ الدور الثاني من البطولة.
ولكن أبطال العالم قدموا ما يمكن وصفه بـ"أفضل" 15 دقيقة للآزوري في نهائيات 2010، حيث نجح أنطونيو دي ناتالي من تقليص الفارق، في الدقيقة 80، محرزاً الهدف الأول من متابعة لتسديدة فابيو كوالياريلا، التي ردها الحارس السلوفاكي يان موتشا.
وعزز هذا الهدف من أمال الطليان، الذين اندفعوا للهجوم بكل قوة على مرمى المنافس، إلى أن نجح كوالياريلا من تسديد كرة من مسافة قريبة، داخل المرمى السلوفاكي، وسط حالة من الارتباك داخل مربع العمليات، إلا أن الحكم الإنجليزي هاورد ويب، أطلق صافرته محتسباً تسلل على اللاعب الإيطالي.
ووسط الاندفاع الهجومي للمنتخب الإيطالي تمكن اللاعب البديل كميل كوبونيك من تسجيل هدف ثالث لسلوفاكيا، في الدقيقة قبل الأخير من الوقت الأصلي للمباراة، عندما تسلم رمية جانبية اخترق بها الدفاع الإيطالي، ومرر الكرة بتسديدة رائعة من فوق الحارس فدريكو ماركيتي.
ورغم أن الهدف الثالث للسلوفاك كان بمثابة "الضربة القاضية" للطليان، إلا أن لاعبي الآزوري نجحوا في تقليص الفارق مرة أخرى، عن طريق كوالياريلا، في الدقيقة 92، من تسديدة رائعة، أسقطها خلف الحارس موتشا، محرزاً الهدف الثاني لبلاده، والذي يُعد واحداً من أفضل أهداف مونديال جنوب أفريقيا.
وكاد سيموني بيبي أن يخطف التعادل للطليان، في الدقيقة 95، عندما سنحت له فرصة تسديد كرة مرتدة من الحارس السلوفاكي، إلا أنه سدد الكرة بعيداً عن المرمى.
بهذه النتيجة احتل المنتخب الإيطالي ذيل المجموعة السادسة، برصيد نقطتين، حيث تعادل مع باراغواي بهدف لمثله، ثم مع نيوزيلندا بنفس النتيجة، قبل أن يخسر أمام سلوفاكيا، بينما تصدر منتخب باراغواي المجموعة بخمس نقاط، من تعادله مع إيطاليا، ثم فوزه على سلوفاكيا بهدفين دون رد، قبل تعادله سلبياً مع نيوزيلندا
MATRANKO- عدد المساهمات : 369
تاريخ التسجيل : 06/06/2009
- مساهمة رقم 34
سلوفاكيا تسحب البيتزا الإيطالية من أسواق المونديال
فجرت سلوفاكيا مفاجأة من العيار الثقيل عندما تغلبت على إيطاليا 3-2 وجردتها من اللقب في طريقها الى التأهل الى الدور الثاني للمرة الاولى في تاريخها وذلك في مشاركتها الاولى الرسمية في النهائيات، امس في جوهانسبورغ في الجولة الثالثة الاخيرة من منافسات المجموعة السادسة ضمن مونديال جنوب افريقيا 2010 لكرة القدم.
في سطور
المباراة: سلوفاكيا - ايطاليا 3-2
الدور: الاول
التاريخ: 24يونيو 2010
المجموعة: السادسة
الملعب: ايليس بارك في جوهانسبورغ
الحكم: الانكليزي هوارد ويب
- الاهداف: سلوفاكيا: فيتيك (25 و73) وكوبونيك (89)، ايطاليا: دي ناتالي (81) وكوالياريلا (90+2)
الانذارات: سلوفاكيا: ستربا (16) وفيتيك (40) وبيكاريك (50) وموشا (83)، ايطاليا: كانافارو (31) وكييليني (67) وبيبي (76) وكوالياريلا (83).
التشكيلتان:
سلوفاكيا: موشا- بيكاريك وسكرتل ودوريتشا وستربا (كوبونيك، 86)- زابافنيك وهامسيك وستوخ وكوكا -يندريسيك (بتراس، 90+4) وفيتك (سيستاك، 90+3).
ايطاليا: ماركيتي - زامبروتا وكانافارو وكييليني وكريشيتو (ماجيو، 46)- مونتوليفو (بيرلو، 56) ودي روسي وغاتوزو (كوالياريلا، 46) وبيبي- دي ناتالي وياكوينتا.
وتدين سلوفاكيا بإنجازها التاريخي الى مهاجمها المخضرم روبرت فيتيك الذي سجل الهدفين في الدقيقتين 25 و73 رافعا رصيده الى ثلاثة اهداف في صدارة لائحة الهدافين الى جانب الارجنتيني غونزالو هيغوين، قبل ان يضيف البديل كميل كوبونيك الهدف الثالث في الدقيقة ،89 في حين سجلت ايطاليا هدفيها عبر انطونيو دي ناتالي (81) وفابيو كوالياريلا (90+2).
وأنهت سلوفاكيا الدور الاول في المركز الثاني برصيد أربع نقاط بفارق نقطة واحدة خلف الباراغواي المتصدرة ونقطة واحدة امام نيوزيلندا، مقابل نقطتين لإيطاليا الرابعة والاخيرة.
ولحقت ايطاليا حاملة اللقب بفرنسا الوصيفة التي ودعت بدورها من الدور الاول بحلولها رابعة وأخيرة في المجموعة الاولى برصيد نقطة واحدة خلف الاوروغواي والمكسيك وجنوب افريقيا.
وهي المرة السادسة التي تودع فيها ايطاليا النهائيات من الدور الاول بعد عام ،1950 عندما تنازلوا مبكرا عن اللقب الذي توجوا به عام ،1938 و1954 و1962 و1966 و.1974
وكررت سلوفاكيا المصنفة 34 عالميا والتي تشارك في العرس العالمي للمرة الاولى في تاريخها، تجارب اخرى سابقة للمشاركين الجدد، على غرار أوكرانيا التي وصلت الى الدور ربع النهائي عام 2006 قبل ان تخسر امام ايطاليا بالذات، والسنغال التي بلغت ربع نهائي 2002 عندما تغلبت على فرنسا حاملة اللقب في الدور الاول، ونيجيريا التي بلغت الدور الثاني عام 1994 متقدمة على الارجنتين وبلغاريا، وجمهورية ايرلندا التي وصلت الى ربع نهائي ،1990 والقصة الخرافية لكوريا الشمالية عام 1966 عندما هزمت ايطاليا وسقطت بصعوبة أمام برتغال أوزيبيو 3-.5
وكانت المواجهة بين ايطاليا وسلوفاكيا الاولى بين المنتخبين في مسابقة رسمية منذ تأسيس الاتحاد السلوفاكي عام 1993 اثر الانفصال عن تشيكيا، علما بأن الايطاليين تواجهوا مع تشيكوسلوفاكيا في مناسبتين خلال النهائيات، الاولى تعود الى نهائي عام 1934 عندما توج «الازوري» بلقبه الاول بعد فوزه 2-1 بعد التمديد، وفي دور المجموعات عام 1990 عندما فاز ايضا بهدفين سجلهما سلفاتوري سكيلاتشي وروبرتو باجيو في مباراة شارك فيها مدربها الحالي فلاديمير فايس.
باتت ايطاليا ثالث بطل يخرج من الدور الاول اذ كان المنتخب البرازيلي اول بطل يخرج من الدور الاول وذلك عام 1966 في انجلترا عندما خسر امام البرتغال والمجر 1-3 وفوزه على بلغاريا 2-صفر، بعد ان توج في النسخة السابقة في تشيلي. أما الثاني فكان الفرنسي عام 2002 في كوريا الجنوبية واليابان عندما خسر مباراتين امام السنغال صفر-1 والدنمارك صفر-،2 وتعادل في واحدة سلبا مع الاوروغواي من دون ان ينجح في تسجيل أي هدف.
وكان المنتخب الايطالي يمني النفس بأن يصبح اول منتخب يحتفظ باللقب منذ البرازيل عامي 1958 و،1962 علما بأن ايطاليا كانت اول من حققت هذا الانجاز عامي 1934 و1938 بقيادة مدربها الشهير فيتوريو بوتزو، لكن احلامه ذهبت سدى.
ولم يقدم المنتخب الايطالي ما يشفع له كبطل للعالم بل انه لم يخلق اي فرصة حقيقية للتسجيل في الشوط الاول باستثناء تسديدتين في بداية المباراة دون خطورة.
وأجرى مدرب ايطاليا تبديلين على التشكيلة التي سقطت في فخ التعادل امام نيوزيلندا بإشراكه جينارو غاتوزو وأنطونيو دي ناتالي على حساب كلاوديو ماركيزيو، فيما استمر غياب اندريا بيرلو بسبب الاصابة قبل ان يضطر ليبي الى الدفع به كورقة اخيرة في الشوط الثاني على الرغم من عدم اكتمال شفائه، فتحسن اداء الايطاليين نسبيا لكن دون جدوى.
اما مدرب سلوفاكيا فلاديمير فايس فأجرى أربعة تعديلات على التشكيلة التي خسرت امام الباراغواي فأشرك رادوسلاف زابافنيك وميروسلاف ستوخ ويوراي كوكا وإريك يندريسيك مكان كورنيل سالاتا وفلاديمير فايس ويان كوزاك وستانيسلاف سيستاك.
وبادرت ايطاليا الى تهديد مرمى سلوفاكيا مبكرا من تسديدة قوية لدي ناتالي فوق العارضة (2)، وأخرى لفيتشنزو ياكوينتا من داخل المنطقة بجوار القائم الايسر (4).
وردت سلوفاكيا عبر قائدها ماريك هامسيك من تسديدة على الطائر مرت بجوار القائم الايسر للحارس فيديريكو ماركيتي (6).
ونجحت سلوفاكيا في افتتاح التسجيل عندما استغل يوراي كوكا كرة خاطئة من دي روسي ومررها الى فيتيك المتوغل داخل المنطقة فسددها بيمناه زاحفة على يمين الحارس ماركيتي (25).
ودفع ليبي بفابيو كوالياريلا وكريستيان ماجيو مطلع الشوط الثاني مكان غاتوزو ودومينيكو كريشيتو.
وكاد ستوخ يوجه الضربة القاضية إلى أبطال العالم من هجمة مرتدة أنهاها بتسديدة قوية من خارج المنطقة مرت بجوار القائم الايسر (69).
ووجه فيتيك الضربة القاضية لإيطاليا عندما استغل تمريرة عرضية من هامسيك فتابعها من مسافة قريبة داخل مرمى ماركيتي (73).
وقلص دي ناتالي الفارق عندما استغل كرة مرتدة من الحارس موشا اثر تسديدة زاحفة لكوالياريلا من داخل المنطقة (81). وسجل كوالياريلا هدفا ألغاه الحكم بداعي التسلل (85) بينما اثبتت الاعادة التلفزيونية عكس ذلك.
وأحبط كوبونيك، بديل ستربا، آمال الايطاليين بتسجيله الهدف الثالث لسلوفاكيا عندما استغل كرة من تماس داخل المنطقة فتابعها ساقطة داخل مرمى الحارس الايطالي (89).
ولم يستسلم المنتخب الايطالي وتابع هجماته الى ان نجح كوالياريلا في تقليص الفارق من تسديدة ساقطة من خارج المنطقة عانقت شباك الحارس موشا (90+2).
ونزلت ايطاليا بكل ثقلها في الدقيقتين الاخيرتين من الوقت بدل الضائع الا ان الدفاع السلوفاكي استمات في إبعاد جميع الكرات.
في سطور
المباراة: سلوفاكيا - ايطاليا 3-2
الدور: الاول
التاريخ: 24يونيو 2010
المجموعة: السادسة
الملعب: ايليس بارك في جوهانسبورغ
الحكم: الانكليزي هوارد ويب
- الاهداف: سلوفاكيا: فيتيك (25 و73) وكوبونيك (89)، ايطاليا: دي ناتالي (81) وكوالياريلا (90+2)
الانذارات: سلوفاكيا: ستربا (16) وفيتيك (40) وبيكاريك (50) وموشا (83)، ايطاليا: كانافارو (31) وكييليني (67) وبيبي (76) وكوالياريلا (83).
التشكيلتان:
سلوفاكيا: موشا- بيكاريك وسكرتل ودوريتشا وستربا (كوبونيك، 86)- زابافنيك وهامسيك وستوخ وكوكا -يندريسيك (بتراس، 90+4) وفيتك (سيستاك، 90+3).
ايطاليا: ماركيتي - زامبروتا وكانافارو وكييليني وكريشيتو (ماجيو، 46)- مونتوليفو (بيرلو، 56) ودي روسي وغاتوزو (كوالياريلا، 46) وبيبي- دي ناتالي وياكوينتا.
وتدين سلوفاكيا بإنجازها التاريخي الى مهاجمها المخضرم روبرت فيتيك الذي سجل الهدفين في الدقيقتين 25 و73 رافعا رصيده الى ثلاثة اهداف في صدارة لائحة الهدافين الى جانب الارجنتيني غونزالو هيغوين، قبل ان يضيف البديل كميل كوبونيك الهدف الثالث في الدقيقة ،89 في حين سجلت ايطاليا هدفيها عبر انطونيو دي ناتالي (81) وفابيو كوالياريلا (90+2).
وأنهت سلوفاكيا الدور الاول في المركز الثاني برصيد أربع نقاط بفارق نقطة واحدة خلف الباراغواي المتصدرة ونقطة واحدة امام نيوزيلندا، مقابل نقطتين لإيطاليا الرابعة والاخيرة.
ولحقت ايطاليا حاملة اللقب بفرنسا الوصيفة التي ودعت بدورها من الدور الاول بحلولها رابعة وأخيرة في المجموعة الاولى برصيد نقطة واحدة خلف الاوروغواي والمكسيك وجنوب افريقيا.
وهي المرة السادسة التي تودع فيها ايطاليا النهائيات من الدور الاول بعد عام ،1950 عندما تنازلوا مبكرا عن اللقب الذي توجوا به عام ،1938 و1954 و1962 و1966 و.1974
وكررت سلوفاكيا المصنفة 34 عالميا والتي تشارك في العرس العالمي للمرة الاولى في تاريخها، تجارب اخرى سابقة للمشاركين الجدد، على غرار أوكرانيا التي وصلت الى الدور ربع النهائي عام 2006 قبل ان تخسر امام ايطاليا بالذات، والسنغال التي بلغت ربع نهائي 2002 عندما تغلبت على فرنسا حاملة اللقب في الدور الاول، ونيجيريا التي بلغت الدور الثاني عام 1994 متقدمة على الارجنتين وبلغاريا، وجمهورية ايرلندا التي وصلت الى ربع نهائي ،1990 والقصة الخرافية لكوريا الشمالية عام 1966 عندما هزمت ايطاليا وسقطت بصعوبة أمام برتغال أوزيبيو 3-.5
وكانت المواجهة بين ايطاليا وسلوفاكيا الاولى بين المنتخبين في مسابقة رسمية منذ تأسيس الاتحاد السلوفاكي عام 1993 اثر الانفصال عن تشيكيا، علما بأن الايطاليين تواجهوا مع تشيكوسلوفاكيا في مناسبتين خلال النهائيات، الاولى تعود الى نهائي عام 1934 عندما توج «الازوري» بلقبه الاول بعد فوزه 2-1 بعد التمديد، وفي دور المجموعات عام 1990 عندما فاز ايضا بهدفين سجلهما سلفاتوري سكيلاتشي وروبرتو باجيو في مباراة شارك فيها مدربها الحالي فلاديمير فايس.
باتت ايطاليا ثالث بطل يخرج من الدور الاول اذ كان المنتخب البرازيلي اول بطل يخرج من الدور الاول وذلك عام 1966 في انجلترا عندما خسر امام البرتغال والمجر 1-3 وفوزه على بلغاريا 2-صفر، بعد ان توج في النسخة السابقة في تشيلي. أما الثاني فكان الفرنسي عام 2002 في كوريا الجنوبية واليابان عندما خسر مباراتين امام السنغال صفر-1 والدنمارك صفر-،2 وتعادل في واحدة سلبا مع الاوروغواي من دون ان ينجح في تسجيل أي هدف.
وكان المنتخب الايطالي يمني النفس بأن يصبح اول منتخب يحتفظ باللقب منذ البرازيل عامي 1958 و،1962 علما بأن ايطاليا كانت اول من حققت هذا الانجاز عامي 1934 و1938 بقيادة مدربها الشهير فيتوريو بوتزو، لكن احلامه ذهبت سدى.
ولم يقدم المنتخب الايطالي ما يشفع له كبطل للعالم بل انه لم يخلق اي فرصة حقيقية للتسجيل في الشوط الاول باستثناء تسديدتين في بداية المباراة دون خطورة.
وأجرى مدرب ايطاليا تبديلين على التشكيلة التي سقطت في فخ التعادل امام نيوزيلندا بإشراكه جينارو غاتوزو وأنطونيو دي ناتالي على حساب كلاوديو ماركيزيو، فيما استمر غياب اندريا بيرلو بسبب الاصابة قبل ان يضطر ليبي الى الدفع به كورقة اخيرة في الشوط الثاني على الرغم من عدم اكتمال شفائه، فتحسن اداء الايطاليين نسبيا لكن دون جدوى.
اما مدرب سلوفاكيا فلاديمير فايس فأجرى أربعة تعديلات على التشكيلة التي خسرت امام الباراغواي فأشرك رادوسلاف زابافنيك وميروسلاف ستوخ ويوراي كوكا وإريك يندريسيك مكان كورنيل سالاتا وفلاديمير فايس ويان كوزاك وستانيسلاف سيستاك.
وبادرت ايطاليا الى تهديد مرمى سلوفاكيا مبكرا من تسديدة قوية لدي ناتالي فوق العارضة (2)، وأخرى لفيتشنزو ياكوينتا من داخل المنطقة بجوار القائم الايسر (4).
وردت سلوفاكيا عبر قائدها ماريك هامسيك من تسديدة على الطائر مرت بجوار القائم الايسر للحارس فيديريكو ماركيتي (6).
ونجحت سلوفاكيا في افتتاح التسجيل عندما استغل يوراي كوكا كرة خاطئة من دي روسي ومررها الى فيتيك المتوغل داخل المنطقة فسددها بيمناه زاحفة على يمين الحارس ماركيتي (25).
ودفع ليبي بفابيو كوالياريلا وكريستيان ماجيو مطلع الشوط الثاني مكان غاتوزو ودومينيكو كريشيتو.
وكاد ستوخ يوجه الضربة القاضية إلى أبطال العالم من هجمة مرتدة أنهاها بتسديدة قوية من خارج المنطقة مرت بجوار القائم الايسر (69).
ووجه فيتيك الضربة القاضية لإيطاليا عندما استغل تمريرة عرضية من هامسيك فتابعها من مسافة قريبة داخل مرمى ماركيتي (73).
وقلص دي ناتالي الفارق عندما استغل كرة مرتدة من الحارس موشا اثر تسديدة زاحفة لكوالياريلا من داخل المنطقة (81). وسجل كوالياريلا هدفا ألغاه الحكم بداعي التسلل (85) بينما اثبتت الاعادة التلفزيونية عكس ذلك.
وأحبط كوبونيك، بديل ستربا، آمال الايطاليين بتسجيله الهدف الثالث لسلوفاكيا عندما استغل كرة من تماس داخل المنطقة فتابعها ساقطة داخل مرمى الحارس الايطالي (89).
ولم يستسلم المنتخب الايطالي وتابع هجماته الى ان نجح كوالياريلا في تقليص الفارق من تسديدة ساقطة من خارج المنطقة عانقت شباك الحارس موشا (90+2).
ونزلت ايطاليا بكل ثقلها في الدقيقتين الاخيرتين من الوقت بدل الضائع الا ان الدفاع السلوفاكي استمات في إبعاد جميع الكرات.
MATRANKO- عدد المساهمات : 369
تاريخ التسجيل : 06/06/2009
- مساهمة رقم 35
حقائق عن مباراة هولندا وسلوفاكيا في دور 16 بكأس العالم
- فيما يلي حقائق عن مباراة هولندا وسلوفاكيا في دور الستة عشر بنهائيات كأس العالم لكرة
القدم يوم الاثنين.
* مكان المباراة: استاد موسيس مابيدا في دربان.
* سعة الاستاد: 69 الف شخص.
* التوقيت: الساعة 1600 بالتوقيت المحلي (1400 بتوقيت
جرينتش).
* الحكم: الاسباني البرتو اونديانو.
* التصنيف العالمي للفريقين:
هولندا في المركز الرابع
وسلوفاكيا في المركز 34.
* التشكيلة المحتملة للمنتخبين:
- تلعب هولندا بطريقة 4-5-1
التشكيلة المحتملة: مارتن ستيكلنبرج.. جريجوري فان دير فيل.. جون هيتينجا.. يوريس
ماتيسن.. جيوفاني فان برونكهورست.. ديرك كاوت.. مارك فان بومل..
نايجل دي يونج .. رفائيل فان دير فارت.. ويسلي سنايدر.. روبن فان
بيرسي.
* المدرب: بيرت فان مارفيك.
* الاصابات: لا يوجد.
* الايقاف: لا يوجد.
- تلعب سلوفاكيا بطريقة 4-4-2
التشكيلة المحتملة:
يان موتشا.. بيتر بيكاريك.. مارتن سكرتل.. يان دوريتسا..
رادوسلاف زابانفيك.. كميل كوبونيك.. ميروسلاف ستوك.. ماريك
هامسيك.. يوراي كوتسكا.. ايريك يندريسك.. روبرت فيتك.
* المدرب: فلاديمير فايس.
* الاصابات: لا يوجد.
* الايقاف: زدينو شتربا.
* التغييرات المحتملة:
من المرجح أن يحافظ فلاديمير فايس مدرب سلوفاكيا على التشكيلة
نفسها التي حققت فوزا مفاجئا 3-2 على ايطاليا وهي المباراة التي
تألق فيها لاعبون مثل يوراي كوتسكا وميروسلاف ستوك وايريك يندريسك.
وفي غياب زدينو شتربا الموقوف ستذهب مهام لاعب الوسط المدافع الى
كميل كوبونيك البالغ عمره 26 عاما.
* حقائق أساسية:
- عادل روبرت فيتك رقم اللاعب المعتزل سيلارد نيميت في أكثر عدد
من الاهداف مع منتخب سلوفاكيا (22 هدفا) بعد هدفيه في شباك
ايطاليا. وقد يصبح فيتك أكبر هداف في تاريخ البلاد اذا سجل ضد
هولندا.
[b][i]
القدم يوم الاثنين.
* مكان المباراة: استاد موسيس مابيدا في دربان.
* سعة الاستاد: 69 الف شخص.
* التوقيت: الساعة 1600 بالتوقيت المحلي (1400 بتوقيت
جرينتش).
* الحكم: الاسباني البرتو اونديانو.
* التصنيف العالمي للفريقين:
هولندا في المركز الرابع
وسلوفاكيا في المركز 34.
* التشكيلة المحتملة للمنتخبين:
- تلعب هولندا بطريقة 4-5-1
التشكيلة المحتملة: مارتن ستيكلنبرج.. جريجوري فان دير فيل.. جون هيتينجا.. يوريس
ماتيسن.. جيوفاني فان برونكهورست.. ديرك كاوت.. مارك فان بومل..
نايجل دي يونج .. رفائيل فان دير فارت.. ويسلي سنايدر.. روبن فان
بيرسي.
* المدرب: بيرت فان مارفيك.
* الاصابات: لا يوجد.
* الايقاف: لا يوجد.
- تلعب سلوفاكيا بطريقة 4-4-2
التشكيلة المحتملة:
يان موتشا.. بيتر بيكاريك.. مارتن سكرتل.. يان دوريتسا..
رادوسلاف زابانفيك.. كميل كوبونيك.. ميروسلاف ستوك.. ماريك
هامسيك.. يوراي كوتسكا.. ايريك يندريسك.. روبرت فيتك.
* المدرب: فلاديمير فايس.
* الاصابات: لا يوجد.
* الايقاف: زدينو شتربا.
* التغييرات المحتملة:
من المرجح أن يحافظ فلاديمير فايس مدرب سلوفاكيا على التشكيلة
نفسها التي حققت فوزا مفاجئا 3-2 على ايطاليا وهي المباراة التي
تألق فيها لاعبون مثل يوراي كوتسكا وميروسلاف ستوك وايريك يندريسك.
وفي غياب زدينو شتربا الموقوف ستذهب مهام لاعب الوسط المدافع الى
كميل كوبونيك البالغ عمره 26 عاما.
* حقائق أساسية:
- عادل روبرت فيتك رقم اللاعب المعتزل سيلارد نيميت في أكثر عدد
من الاهداف مع منتخب سلوفاكيا (22 هدفا) بعد هدفيه في شباك
ايطاليا. وقد يصبح فيتك أكبر هداف في تاريخ البلاد اذا سجل ضد
هولندا.
[b][i]
MATRANKO- عدد المساهمات : 369
تاريخ التسجيل : 06/06/2009
لم يستبعد فلاديمير فايس المدير الفني لمنتخب سلوفاكيا تقديم فريقه لمفاجأة مدوية أخرى أمام هولندا في دور الـ16 لكأس العالم 2010 مثلما فعل وأقصى إيطاليا من دور الأول بنتيجة (3-2).
وقال فايس في تصريحات صحفية بخصوص مباراة هولندا يوم الاثنين المقبل: "هولندا مشرحة للتتويج باللقب ولكن مباراتنا أمام إيطاليا غيرت المفاهيم وقلبت الموازين"، في إشارة إلى الفوز الذي لم يتوقعه أحد على الأتسوري بطل العالم.
وأضاف "لم نكن نملك شيء لنخسره أمام إيطاليا وفزنا على الرغم من أن التوقعات كانت تشير إلى عكس ذلك، نأمل في لقاء مشابهة أمام هولندا فهم مضغوطين مثلما كانت إيطاليا ومطالبين بالفوز أمام نحن فلا أحد يطالبنا بالتأهل لربع النهائي".
وعلى الرغم من ذلك أثنى فايس على منتخب الطواحين ولاعبيه المحترفين في دوريات أوروبا المختلفة وعلى تاريخه وسجله الكروي الناصع.
وقال فايس في تصريحات صحفية بخصوص مباراة هولندا يوم الاثنين المقبل: "هولندا مشرحة للتتويج باللقب ولكن مباراتنا أمام إيطاليا غيرت المفاهيم وقلبت الموازين"، في إشارة إلى الفوز الذي لم يتوقعه أحد على الأتسوري بطل العالم.
وأضاف "لم نكن نملك شيء لنخسره أمام إيطاليا وفزنا على الرغم من أن التوقعات كانت تشير إلى عكس ذلك، نأمل في لقاء مشابهة أمام هولندا فهم مضغوطين مثلما كانت إيطاليا ومطالبين بالفوز أمام نحن فلا أحد يطالبنا بالتأهل لربع النهائي".
وعلى الرغم من ذلك أثنى فايس على منتخب الطواحين ولاعبيه المحترفين في دوريات أوروبا المختلفة وعلى تاريخه وسجله الكروي الناصع.
MATRANKO- عدد المساهمات : 369
تاريخ التسجيل : 06/06/2009
- مساهمة رقم 37
مهاجم سلوفاكيا يحذر من المزيد من الصدمات في المونديال
وجه المهاجم السلوفاكي ميروسلاف ستوك تحذيرا شديد اللهجة إلى المنتخبات المنافسة في كأس العالم 2010 المقامة حاليا بجنوب أفريقيا ، وقال إنه بعد الإطاحة بالمنتخب الإيطالي حامل اللقب من الدور الأول ، فإن المنتخب السلوفاكي قادر على خلق المزيد من رؤوس الكبار في البطولة الحالية.
وقال ستوك لاعب المنتخب السلوفاكي الذي تغلب على نظيره الايطالي 3/2 أمس الخميس وتأهل على حسابه إلى الدور الثاني (دور الستة عشر) "لم يتوقع أحد أن نفوز ، ولكن الآن يمكننا أن نشكل مفاجأة البطولة.. إنهم لم يحترموننا".
ونجح المدير الفني فلاديمير فايس في قيادة المنتخب السلوفاكي إلى التأهل للدور الثاني بكأس العالم ، لتشعر الجماهير بالفخر في سلوفاكيا التي يبلغ عدد سكانها 4ر5 مليون نسمة فقط.
وظلت سلوفاكيا لفترة طويلة تحت ظل جمهورية التشيك ، لكنها الآن خرجت من هذا الظل. والآن أصبحت الكلمة لستوك وزملائه بالمنتخب السلوفاكي وليست لبافل نيدفيد ويان كولر وميلان باروش أو توماس روزيسكي.
وقال لاعب خط الوسط المهاجم كاميل كوبونيك الذي سجل الهدف الثالث لسلوفاكيا في مباراة أمس أمام إيطاليا "كان شيئا مستحيلا بالنسبة للجماهير ولكن ليس بالنسبة لنا".
وقال زميله المدافع مارتين سكرتل "أي فريق يمكنه الفوز على الآخر في كأس العالم ، ومنافسنا لم يفهم ذلك بشكل صحيح ".
وسيواجه المنتخب السلوفاكي نظيره الهولندي في الدور الثاني بمعنويات عالية ، حيث أنه بعد الفوز على إيطاليا يشعر لاعبو سلوفاكيا بأنهم يمكنهم تفجير المزيد من المفاجآت وتوجيه المزيد من الصدمات.
وقال ستوك "لماذا لا نكافح من أجل التأهل مجددا؟ الآن لا توجد ضغوط علينا. لا نشعر بالخوف ".
[b][i]
وقال ستوك لاعب المنتخب السلوفاكي الذي تغلب على نظيره الايطالي 3/2 أمس الخميس وتأهل على حسابه إلى الدور الثاني (دور الستة عشر) "لم يتوقع أحد أن نفوز ، ولكن الآن يمكننا أن نشكل مفاجأة البطولة.. إنهم لم يحترموننا".
ونجح المدير الفني فلاديمير فايس في قيادة المنتخب السلوفاكي إلى التأهل للدور الثاني بكأس العالم ، لتشعر الجماهير بالفخر في سلوفاكيا التي يبلغ عدد سكانها 4ر5 مليون نسمة فقط.
وظلت سلوفاكيا لفترة طويلة تحت ظل جمهورية التشيك ، لكنها الآن خرجت من هذا الظل. والآن أصبحت الكلمة لستوك وزملائه بالمنتخب السلوفاكي وليست لبافل نيدفيد ويان كولر وميلان باروش أو توماس روزيسكي.
وقال لاعب خط الوسط المهاجم كاميل كوبونيك الذي سجل الهدف الثالث لسلوفاكيا في مباراة أمس أمام إيطاليا "كان شيئا مستحيلا بالنسبة للجماهير ولكن ليس بالنسبة لنا".
وقال زميله المدافع مارتين سكرتل "أي فريق يمكنه الفوز على الآخر في كأس العالم ، ومنافسنا لم يفهم ذلك بشكل صحيح ".
وسيواجه المنتخب السلوفاكي نظيره الهولندي في الدور الثاني بمعنويات عالية ، حيث أنه بعد الفوز على إيطاليا يشعر لاعبو سلوفاكيا بأنهم يمكنهم تفجير المزيد من المفاجآت وتوجيه المزيد من الصدمات.
وقال ستوك "لماذا لا نكافح من أجل التأهل مجددا؟ الآن لا توجد ضغوط علينا. لا نشعر بالخوف ".
[b][i]
Admin- Admin
- عدد المساهمات : 609
تاريخ التسجيل : 06/06/2009
- مساهمة رقم 38
سلوفاكيا تبحث عن أداء استثنائي اخر أمام منتخب هولندا
دربان (جنوب افريقيا) (رويترز) - قال فلاديمير فايس مدرب منتخب سلوفاكيا يوم الاحد ان فريقه سيكون مطالبا بتطوير مستواه رغم فوزه في الجولة الماضية على ايطاليا بطلة العالم عند ملاقاة هولندا في دور الثمانية لكأس العالم لكرة القدم يوم الاثنين.
وسيلعب منتخب سلوفاكيا يوم الاثنين في دربان مع هولندا على بطاقة التأهل لدور الثمانية ويثق الفريق الذي يشارك للمرة الاولى كدولة مستقلة بانه في حاجة لتكرار الاداء الهجومي الذي منحه الفوز على ايطاليا 3-2 في ختام منافسات المجموعة السادسة.
وقال فايس في مؤتمر صحفي يوم الاحد "اذا اردنا اللعب بشكل رائع أمام هولندا اعتقد أننا في حاجة للعب بشكل أفضل من مباراتنا أمام ايطاليا. المعجزات تحدث بكل تأكيد لكني اريد خوض مباراة جيدة وان نضاهي مستوى المنافس غدا ويمكن حدوث أي شيء في دور 16."
وأضاف "نريد أن نلعب بحماس كبير وأن نبذل قصارى جهدنا في المباراة.. ستكون أهم مباراة للاعبين في مشوارهم وكذلك لي كمدرب."
ويترقب منتخب سلوفاكيا الان لمعرفة ما اذا كان الجناح ارين روبن سيكون ضمن التشكيلة الاساسية لهولندا بعدما تسببت الاصابة في ابتعاده عن أول مباراتين ومشاركته كبديل في المباراة الثالثة.
وقال فايس "وجود روبن يغير من اسلوب لعبهم ولذلك فاننا سنشعر بالمفاجأة اذا كان سيشارك من البداية أو لا لانه لاعب من طراز فريد."
وسيلعب منتخب سلوفاكيا لاول مرة في البطولة في مكان لا يرتفع عن مستوى سطح البحر بعدما خاض مبارياته السابقة في راستنبرج وبلومفونتين وجوهانسبرج فيما لم تلعب هولندا أي مباراة على ارتفاع منذ خوضها أول مباراة في جوهانسبرج.
وقال فايس "سيتنفس اللاعبون بشكل أسهل لكن عند اللعب في مكان يقع عند مستوى سطح البحر يمكننا اللعب بطريقة أفضل ولذلك دعونا نرى ما سيحدث.. حبي لجنوب افريقيا يزداد ويزداد[b][i]
وسيلعب منتخب سلوفاكيا يوم الاثنين في دربان مع هولندا على بطاقة التأهل لدور الثمانية ويثق الفريق الذي يشارك للمرة الاولى كدولة مستقلة بانه في حاجة لتكرار الاداء الهجومي الذي منحه الفوز على ايطاليا 3-2 في ختام منافسات المجموعة السادسة.
وقال فايس في مؤتمر صحفي يوم الاحد "اذا اردنا اللعب بشكل رائع أمام هولندا اعتقد أننا في حاجة للعب بشكل أفضل من مباراتنا أمام ايطاليا. المعجزات تحدث بكل تأكيد لكني اريد خوض مباراة جيدة وان نضاهي مستوى المنافس غدا ويمكن حدوث أي شيء في دور 16."
وأضاف "نريد أن نلعب بحماس كبير وأن نبذل قصارى جهدنا في المباراة.. ستكون أهم مباراة للاعبين في مشوارهم وكذلك لي كمدرب."
ويترقب منتخب سلوفاكيا الان لمعرفة ما اذا كان الجناح ارين روبن سيكون ضمن التشكيلة الاساسية لهولندا بعدما تسببت الاصابة في ابتعاده عن أول مباراتين ومشاركته كبديل في المباراة الثالثة.
وقال فايس "وجود روبن يغير من اسلوب لعبهم ولذلك فاننا سنشعر بالمفاجأة اذا كان سيشارك من البداية أو لا لانه لاعب من طراز فريد."
وسيلعب منتخب سلوفاكيا لاول مرة في البطولة في مكان لا يرتفع عن مستوى سطح البحر بعدما خاض مبارياته السابقة في راستنبرج وبلومفونتين وجوهانسبرج فيما لم تلعب هولندا أي مباراة على ارتفاع منذ خوضها أول مباراة في جوهانسبرج.
وقال فايس "سيتنفس اللاعبون بشكل أسهل لكن عند اللعب في مكان يقع عند مستوى سطح البحر يمكننا اللعب بطريقة أفضل ولذلك دعونا نرى ما سيحدث.. حبي لجنوب افريقيا يزداد ويزداد[b][i]
Admin- Admin
- عدد المساهمات : 609
تاريخ التسجيل : 06/06/2009
- مساهمة رقم 39
طواحين هولندا تخترق أسوار سلوفاكيا وتصل للربع نهائي
اخترقت الطواحين الهولندية أسوار المنتخب السلوفاكي الاثنين، فتجاوزته لتصل إلى الدور الربع نهائي بهدفين مقابل هدف، في مباراة جيدة المستوى، سيطر خلالها الهولنديون على معظم أوقات اللعب، بينما افتقدت سلوفاكيا إلى المهاجمين الذين يمكنهم حسم الهجمات واغتنام الفرص.
وبدأ اللقاء بضغط هولندي يهدف للتسجيل المبكر، فتناوب كل من ويسلي شنايدر وأريين روبن على التسديد باتجاه مرمى الخصوم، قبل أن ينجح الفريق البرتقالي بمساعيه هذه في الدقيقة 18، عبر هدف سجله روبن، بتسديدة قوية استقرت على يسار الحارس السلوفاكي.
وعوض أن يكثف المنتخب السلوفاكي هجماته لتعويض النتيجة، انحصر اللعب في منطقة وسط الملعب، دون خطورة حقيقية على المرمى الهولندي، وبدا أن المنتخب السلوفاكي كان يشعر بالقلق حيال التعرض لهجمات مرتدة هولندية تزيد من حراجة وضعه، خاصة وأن نجوم هولندا واصلوا التسديد وتشكيل الخطورة.
وفي الدقيقة 51 كاد روبن أن يسجل الهدف الثاني له ولهولندا بعد تسديدة تصدى لها الحارس، عندها ظهر بوضوح أن المنتخب السلوفاكي لم يعد لديه ما يخسره، فباشر الضغط على المرمى الهولندي.
واستغل الهولنديون الفرصة لشن الهجمات المرتدة الخطرة، وأثمرت هذه الجهود عن هدف آخر سجله ويسلي شنايدر في الدقيقة 84.
وقام المنتخب السلوفاكي بعدها بإجراء تغييرات متسارعة، وباشر شن الهجمات محاولاً تحسين وضعه، لكن الوقت كان قد فات على اختراق الدفاع الهولندي.
وبعد انتهاء الوقت الأصلي، احتسب الحكم أربعة دقائق وقت بدل عن ضائع، وتمكنت سلوفاكيا في الدقيقة الأخيرة من تسجيل هدف عبر روبرت فينيك من ضربة جزاء.
وبهذه النتيجة، يتأهل المنتخب الهولندي إلى الدور الربع نهائي، حيث سيواجه الفائز من لقاء البرازيل وتشيلي بعد ساعات.
[i][b]
وبدأ اللقاء بضغط هولندي يهدف للتسجيل المبكر، فتناوب كل من ويسلي شنايدر وأريين روبن على التسديد باتجاه مرمى الخصوم، قبل أن ينجح الفريق البرتقالي بمساعيه هذه في الدقيقة 18، عبر هدف سجله روبن، بتسديدة قوية استقرت على يسار الحارس السلوفاكي.
وعوض أن يكثف المنتخب السلوفاكي هجماته لتعويض النتيجة، انحصر اللعب في منطقة وسط الملعب، دون خطورة حقيقية على المرمى الهولندي، وبدا أن المنتخب السلوفاكي كان يشعر بالقلق حيال التعرض لهجمات مرتدة هولندية تزيد من حراجة وضعه، خاصة وأن نجوم هولندا واصلوا التسديد وتشكيل الخطورة.
وفي الدقيقة 51 كاد روبن أن يسجل الهدف الثاني له ولهولندا بعد تسديدة تصدى لها الحارس، عندها ظهر بوضوح أن المنتخب السلوفاكي لم يعد لديه ما يخسره، فباشر الضغط على المرمى الهولندي.
واستغل الهولنديون الفرصة لشن الهجمات المرتدة الخطرة، وأثمرت هذه الجهود عن هدف آخر سجله ويسلي شنايدر في الدقيقة 84.
وقام المنتخب السلوفاكي بعدها بإجراء تغييرات متسارعة، وباشر شن الهجمات محاولاً تحسين وضعه، لكن الوقت كان قد فات على اختراق الدفاع الهولندي.
وبعد انتهاء الوقت الأصلي، احتسب الحكم أربعة دقائق وقت بدل عن ضائع، وتمكنت سلوفاكيا في الدقيقة الأخيرة من تسجيل هدف عبر روبرت فينيك من ضربة جزاء.
وبهذه النتيجة، يتأهل المنتخب الهولندي إلى الدور الربع نهائي، حيث سيواجه الفائز من لقاء البرازيل وتشيلي بعد ساعات.
[i][b]
Admin- Admin
- عدد المساهمات : 609
تاريخ التسجيل : 06/06/2009
- مساهمة رقم 40
مدرب سلوفاكيا يعترف: هولندا كانت الأفضل
عترف المدير الفني للمنتخب السلوفاكي فلاديمير فايس، بأن المنتخب الهولندي كان هو الأحق بالعبور إلى الدور ربع النهائي في كأس العالم بعد فوزه على فريقه بهدفين مقابل واحد الاثنين في ديربان.
وقال فايس في المؤتمر الصحفي عقب اللقاء "أريد تهنئة خصمنا لأنه استحق الفوز. لقد لاحت لنا فرص لم نستغلها مثل كرة روبرت فيتيك التي كانت ستمنحنا التعادل 1-1".
وتابع "ولكننا خسرنا أمام فريق كبير يمتلك الخبرة ويقدم أداء طيبا. أعتقد أنه بإمكاننا أن نكون سعداء لما قدمناه في هذه البطولة".
يذكر أن سلوفاكيا فجرت واحدة من أثقل مفاجآت المونديال حين أقصت إيطاليا حاملة اللقب وفازت عليها (3-2) في ختام مرحلة المجموعات رغم كونها المشاركة الأولى للفريق منذ تفكك الاتحاد مع الجارة التشيك.
وفي نفس السياق، أثنى فايس على الجناح الهولندي أريين روبن صاحب الهدف الأول للطواحين، ووصفه بأنه "لاعب عبقري" واعتبره يمثل نصف قوة فريقه.
ومن جهة أخرى، توجه فايس بالشكر إلى "أفريقيا كلها" تقديرا للحفاوة التي استقبل بها الفريق خلال المشاركة في المونديال الذي يقام للمرة الأولى على أرض القارة السمراء.
وقال فايس في المؤتمر الصحفي عقب اللقاء "أريد تهنئة خصمنا لأنه استحق الفوز. لقد لاحت لنا فرص لم نستغلها مثل كرة روبرت فيتيك التي كانت ستمنحنا التعادل 1-1".
وتابع "ولكننا خسرنا أمام فريق كبير يمتلك الخبرة ويقدم أداء طيبا. أعتقد أنه بإمكاننا أن نكون سعداء لما قدمناه في هذه البطولة".
يذكر أن سلوفاكيا فجرت واحدة من أثقل مفاجآت المونديال حين أقصت إيطاليا حاملة اللقب وفازت عليها (3-2) في ختام مرحلة المجموعات رغم كونها المشاركة الأولى للفريق منذ تفكك الاتحاد مع الجارة التشيك.
وفي نفس السياق، أثنى فايس على الجناح الهولندي أريين روبن صاحب الهدف الأول للطواحين، ووصفه بأنه "لاعب عبقري" واعتبره يمثل نصف قوة فريقه.
ومن جهة أخرى، توجه فايس بالشكر إلى "أفريقيا كلها" تقديرا للحفاوة التي استقبل بها الفريق خلال المشاركة في المونديال الذي يقام للمرة الأولى على أرض القارة السمراء.
MATRANKO- عدد المساهمات : 369
تاريخ التسجيل : 06/06/2009
- مساهمة رقم 42
موقع الفيفا كاس العالم
http://ar.fifa.com/index.html موقع الفيفا كاس العالم اخبار الكاس والمنتخبات ملومات وفيديو وكل شى ن كاس العالم
MATRANKO- عدد المساهمات : 369
تاريخ التسجيل : 06/06/2009
- مساهمة رقم 43
منتخب سلوفاكيا يعود لدياره بفخر
يعود المنتخب السلوفاكي إلى دياره مرفوع الرأس وبطموح أكبر، رغم خروجه من دور الـ16 لنهائيات كأس العالم 2010 لكرة القدم بجنوب أفريقيا على يد نظيره الهولندي في ديربان.
وقال لاعب خط الوسط فلاديمير فايس "نحن جميعا فخورون بما حققناه كفريق وكدولة". فيما ظهر والد فلاديمير أيضا بنفس الرضا بعد أول مشاركة للبلاد في المونديال.
وقال فايس لاعب خط الوسط بفريق مانشستر سيتي الإنجليزي "نشعر بخيبة أمل لعدم فوزنا بالمباراة، ولكن ذلك سيمنحنا دفعة للمستقبل.. نشعر بالسعادة لوصولنا لهذه المرحلة، والآن يجب أن نحمل معنا الجوانب الإيجابية إلى المونديال المقبل".
وكانت سلوفاكيا فازت على بطلة العالم إيطاليا في ختام دور المجموعات لتصعد إلى دور الـ16، ثم خسرت أمام هولندا 1-2.
وقال لاعب خط الوسط فلاديمير فايس "نحن جميعا فخورون بما حققناه كفريق وكدولة". فيما ظهر والد فلاديمير أيضا بنفس الرضا بعد أول مشاركة للبلاد في المونديال.
وقال فايس لاعب خط الوسط بفريق مانشستر سيتي الإنجليزي "نشعر بخيبة أمل لعدم فوزنا بالمباراة، ولكن ذلك سيمنحنا دفعة للمستقبل.. نشعر بالسعادة لوصولنا لهذه المرحلة، والآن يجب أن نحمل معنا الجوانب الإيجابية إلى المونديال المقبل".
وكانت سلوفاكيا فازت على بطلة العالم إيطاليا في ختام دور المجموعات لتصعد إلى دور الـ16، ثم خسرت أمام هولندا 1-2.
MATRANKO- عدد المساهمات : 369
تاريخ التسجيل : 06/06/2009
- مساهمة رقم 44
لارجنتيني هيغواين والسلوفاكي فيتيك في صدارة الهدافين
في ما يلي هدافو نهائيات كأس العالم لكرة القدم في جنوب افريقيا:
- 4 اهداف: غونزالو هيغواين (الارجنتين) وروبرت فيتيك (سلوفاكيا)
- 3 اهداف: ودافيد فيا (اسبانيا) ولويس سواريز (الاوروغواي) وجيان اسامواه (غانا) ولاندون دونوفان (الولايات المتحدة) وتوماس مولر (المانيا) ولويس فابيانو (البرازيل)
- هدفان: دييغو فورلان (الاوروغواي) وايلانو (البرازيل) وتياغو (البرتغال) وكالو اوتشي (نيجيريا) ولي جونغ سو ولي تشونغ يونغ (كوريا الجنوبية) وبريت هولمان (استراليا) وكيسوكي هوندا (اليابان) وصامويل ايتو (الكاميرون) وميروسلاف كلوزه ولوكاس بودولسكي (المانيا) وكارلوس تيفيز (الارجنتين) وخافيير هرنانديز (المكسيك) وويسلي سنايدر (هولندا)
- هدف واحد: سيفيوي تشابالالا وبونغاني كومالو وكاتليغو مفيلا (جنوب افريقيا) ورافايل ماركيز وكواتيموك بلانكو (المكسيك) وبارك جي سونغ وبارك تشو يونغ (كوريا الجنوبية) وغابريال هاينتسه ومارتن ديميشيليس ومارتن باليرمو (الارجنتين) وستيفن جيرارد وجيرمان ديفو ومات ابسون (انكلترا) وكلينت ديمبسي ومايكل برادلي (الولايات المتحدة) وروبرت كورين وفالتر بيرسا وزلاتان ليوبيانكيتش (سلوفينيا) وكاكاو ومسعود اوجيل (المانيا) وانتولين الكاراز وانريكه فيرا وكريستيان ريفيروس (الباراغواي) وديرك كاوت وروبن فان بيرسي ويان كلاس هونتيلار واريين روبن (هولندا) وكيسوكي هوندا وياسوهيتو ايندو وشينجي اوكازاكي (اليابان) ووينستون ريد وشاين سميلتز (نيوزيلندا) وكميل كوبونيك (سلوفاكيا) ومايكون (البرازيل) وجي يون نام (كوريا الشمالية) وجيلسون فرنانديز (سويسرا) وجان بوسيجور ومارك دينيس غونزاليز (تشيلي) والفارو بيريرا (الاوروغواي) وديميتريوس سالبينغيديس وفاسيليوس توروسيديس (اليونان) وميلان يوفانوفيتش وماركو بانتيليتش (صربيا) ونيكلاس بندتنر ودينيس روميدال ويون دال توماسون (الدنمارك) وتيم كاهيل (استراليا) وديدييه دروغبا ويحيى توريه وروماريك ندري كوفي وسالومون كالو (ساحل العاج) وراوول ميريليش وسيماو سابروزا وهوغو الميدا وليدسون ورونالدو (البرتغال) ودانييلي دي روسي وفينتشنزو ياكوينتا وانطونيو دي ناتالي وفابيو كوالياريلا (ايطاليا) واييغبيني ياكوبو (نيجيريا) وفلوران مالودا (فرنسا) واندريس انييستا (اسبانيا) وكيفن برينس بواتنغ (غانا) ، وروبينيو (البرازيل).
- 4 اهداف: غونزالو هيغواين (الارجنتين) وروبرت فيتيك (سلوفاكيا)
- 3 اهداف: ودافيد فيا (اسبانيا) ولويس سواريز (الاوروغواي) وجيان اسامواه (غانا) ولاندون دونوفان (الولايات المتحدة) وتوماس مولر (المانيا) ولويس فابيانو (البرازيل)
- هدفان: دييغو فورلان (الاوروغواي) وايلانو (البرازيل) وتياغو (البرتغال) وكالو اوتشي (نيجيريا) ولي جونغ سو ولي تشونغ يونغ (كوريا الجنوبية) وبريت هولمان (استراليا) وكيسوكي هوندا (اليابان) وصامويل ايتو (الكاميرون) وميروسلاف كلوزه ولوكاس بودولسكي (المانيا) وكارلوس تيفيز (الارجنتين) وخافيير هرنانديز (المكسيك) وويسلي سنايدر (هولندا)
- هدف واحد: سيفيوي تشابالالا وبونغاني كومالو وكاتليغو مفيلا (جنوب افريقيا) ورافايل ماركيز وكواتيموك بلانكو (المكسيك) وبارك جي سونغ وبارك تشو يونغ (كوريا الجنوبية) وغابريال هاينتسه ومارتن ديميشيليس ومارتن باليرمو (الارجنتين) وستيفن جيرارد وجيرمان ديفو ومات ابسون (انكلترا) وكلينت ديمبسي ومايكل برادلي (الولايات المتحدة) وروبرت كورين وفالتر بيرسا وزلاتان ليوبيانكيتش (سلوفينيا) وكاكاو ومسعود اوجيل (المانيا) وانتولين الكاراز وانريكه فيرا وكريستيان ريفيروس (الباراغواي) وديرك كاوت وروبن فان بيرسي ويان كلاس هونتيلار واريين روبن (هولندا) وكيسوكي هوندا وياسوهيتو ايندو وشينجي اوكازاكي (اليابان) ووينستون ريد وشاين سميلتز (نيوزيلندا) وكميل كوبونيك (سلوفاكيا) ومايكون (البرازيل) وجي يون نام (كوريا الشمالية) وجيلسون فرنانديز (سويسرا) وجان بوسيجور ومارك دينيس غونزاليز (تشيلي) والفارو بيريرا (الاوروغواي) وديميتريوس سالبينغيديس وفاسيليوس توروسيديس (اليونان) وميلان يوفانوفيتش وماركو بانتيليتش (صربيا) ونيكلاس بندتنر ودينيس روميدال ويون دال توماسون (الدنمارك) وتيم كاهيل (استراليا) وديدييه دروغبا ويحيى توريه وروماريك ندري كوفي وسالومون كالو (ساحل العاج) وراوول ميريليش وسيماو سابروزا وهوغو الميدا وليدسون ورونالدو (البرتغال) ودانييلي دي روسي وفينتشنزو ياكوينتا وانطونيو دي ناتالي وفابيو كوالياريلا (ايطاليا) واييغبيني ياكوبو (نيجيريا) وفلوران مالودا (فرنسا) واندريس انييستا (اسبانيا) وكيفن برينس بواتنغ (غانا) ، وروبينيو (البرازيل).
Admin- Admin
- عدد المساهمات : 609
تاريخ التسجيل : 06/06/2009
- مساهمة رقم 45
MS: Na Slovensku už aj druhá časť A-tímu SR
BRATISLAVA/VIEDEŇ 1. júla (SITA+SFZ) - Osemnásť minút po 13.00 h vošla do vestibulu viedenského letiska Schwechat výprava slovenskej futbalovej reprezentácie, ktorá pri svojej historickej účasti na MS 2010 v Juhoafrickej republike postúpila do osemfinále.
O svoje dojmy z MS sa podelil Kamil Kopúnek, ktorý bol rád, že mu tréner Weiss st. dal dôveru na tohtoročnom šampionáte a poslal ho na trávnik v dvoch dueloch. V rozhodujúcom súboji v základnej F-skupine s Talianskom (3:2) nastúpil v 87. min za Zdena Štrbu a strelil tretí slovenský gól, v osemfinálovom stretnutí s Holandskom (1:2) prišiel na ihrisko v 71. min za Erika Jendrišeka.
"Som samozrejme veľmi šťastný, že som mohol hrať na majstrovstvách sveta v Juhoafrickej republike. Moja spokojnosť je znásobená gólom, ktorým som potvrdil naše víťazstvo nad Talianskom," uviedol 26-ročný stredopoliar Spartaka Trnava a pokračoval: "Po zápase som dostal veľa gratulácii. Najkrajšia bola asi od mojej priateľky Dominiky, s ktorou budem mať 14. augusta svadbu. Potom ma potešili aj blahoželania od rodičov, príbuzných a známych. Som rád, že sme im týmto víťazstvom urobili radosť."
Jeden z dvojice hráčov Corgoň ligy v reprezentačnom výbere V. Weissa st. na MS 2010 (tým druhým bol Kornel Saláta zo Slovana Bratislava, pozn. SITA) Kamil Kopúnek sledoval osemfinálové stretnutie s Holandskom najskôr na lavičke náhradníkov. "Ako som duel vnímal z tejto pozície? Chlapci odohrali s ´oranjes´ veľmi dobrý zápas. S jedným z favoritov tohto turnaja si dokázali vypracovať niekoľko sľubných šancí, škoda, že sa nám z nich nepodarilo dať gól. Holandsko bolo v tento deň zdolateľné, mohli sme sa dostať ešte ďalej," skonštatoval Kamil Kopúnek a skôr, ako sa pobral do pristaveného autobusu vo Viedni, ešte dodal: "Prebojovať sa do osemfinále majstrovstiev sveta je ohromný úspech slovenského futbalu. Som nesmierne šťastný, že som mohol byť pri tom a bol súčasťou tohto skvelého tímu."
O svoje dojmy z MS sa podelil Kamil Kopúnek, ktorý bol rád, že mu tréner Weiss st. dal dôveru na tohtoročnom šampionáte a poslal ho na trávnik v dvoch dueloch. V rozhodujúcom súboji v základnej F-skupine s Talianskom (3:2) nastúpil v 87. min za Zdena Štrbu a strelil tretí slovenský gól, v osemfinálovom stretnutí s Holandskom (1:2) prišiel na ihrisko v 71. min za Erika Jendrišeka.
"Som samozrejme veľmi šťastný, že som mohol hrať na majstrovstvách sveta v Juhoafrickej republike. Moja spokojnosť je znásobená gólom, ktorým som potvrdil naše víťazstvo nad Talianskom," uviedol 26-ročný stredopoliar Spartaka Trnava a pokračoval: "Po zápase som dostal veľa gratulácii. Najkrajšia bola asi od mojej priateľky Dominiky, s ktorou budem mať 14. augusta svadbu. Potom ma potešili aj blahoželania od rodičov, príbuzných a známych. Som rád, že sme im týmto víťazstvom urobili radosť."
Jeden z dvojice hráčov Corgoň ligy v reprezentačnom výbere V. Weissa st. na MS 2010 (tým druhým bol Kornel Saláta zo Slovana Bratislava, pozn. SITA) Kamil Kopúnek sledoval osemfinálové stretnutie s Holandskom najskôr na lavičke náhradníkov. "Ako som duel vnímal z tejto pozície? Chlapci odohrali s ´oranjes´ veľmi dobrý zápas. S jedným z favoritov tohto turnaja si dokázali vypracovať niekoľko sľubných šancí, škoda, že sa nám z nich nepodarilo dať gól. Holandsko bolo v tento deň zdolateľné, mohli sme sa dostať ešte ďalej," skonštatoval Kamil Kopúnek a skôr, ako sa pobral do pristaveného autobusu vo Viedni, ešte dodal: "Prebojovať sa do osemfinále majstrovstiev sveta je ohromný úspech slovenského futbalu. Som nesmierne šťastný, že som mohol byť pri tom a bol súčasťou tohto skvelého tímu."