توفي المخرج التشيكي الشهير أوتاكار فافرا عن مئة عام. وذكر راديو تشيكيا ان فافرا توفي الخميس في مستشفى بالعاصمة براغ حيث كان يتعافى من جراحة أجريت له بعد كسر في العنق قبل ستة أسابيع.
وولد فافرا في 28 شباط 1911 وقلّده الرئيس فاكلاف كلاوس عام 2004 وسام الاستحقاق وهو أعلى وسام دولة في تشيكيا.
ونشر المخرج الراحل في مطلع العام الجاري كتاباً يتضمن مذكراته التي لا تشمل فقط مسيرته كمخرج أفلام دامت أكثر من سبعين عاماً بل يسلط الضوء أيضاً على الحياة في تشيكسلوفاكيا السابقة ولاحقاً في جمهورية التشيك من ثلاثينيات القرن الماضي حتى العام الحالي.
وأخرج فافرا أول فيلم في العام 1937 وبعد عام حصل فيلمه الكوميدي “نادي العذارى” على جائزة الأسد الذهبي في مهرجان البندقية الدولي للأفلام وواصل مسيرته كمخرج ناجح خلال الحرب العالمية الثانية ولاحقاً حين سيطر الشيوعيون على السلطة في تشيكوسلوفاكيا عام 1948.
وفي السيتينيات من القرن الماضي أخرج فافرا أفضل أفلامه التي حازت على إعجاب كبار النقاد وهي “التفاحة الذهبية” (1965) و”رومنسية لكورنيت” (1966) و”ساحرات هامر” (1969).
وكان آخر أعمال فافرا فيلم مصور لأغنية بوب عام 2006.
وساعد فافرا ومجموعة من المخرجين التشيك في إنشاء كلية الأفلام في أكاديمية الفنون التعبيرية في براغ التي علم فيها لعقود.
ومن بين طلابه المخرجين الحائزين على جائزة أوسكار ميلوس فورمان وجيري منزيل وغيرهما من المخرجين المرموقين التشيك بينهم فيرا تشيلتيلوفا وإيفلاد شورم والأجانب بينهم الصربي أمير كوستوريكا والكرواتي لوردان زافرانوفيتش
وولد فافرا في 28 شباط 1911 وقلّده الرئيس فاكلاف كلاوس عام 2004 وسام الاستحقاق وهو أعلى وسام دولة في تشيكيا.
ونشر المخرج الراحل في مطلع العام الجاري كتاباً يتضمن مذكراته التي لا تشمل فقط مسيرته كمخرج أفلام دامت أكثر من سبعين عاماً بل يسلط الضوء أيضاً على الحياة في تشيكسلوفاكيا السابقة ولاحقاً في جمهورية التشيك من ثلاثينيات القرن الماضي حتى العام الحالي.
وأخرج فافرا أول فيلم في العام 1937 وبعد عام حصل فيلمه الكوميدي “نادي العذارى” على جائزة الأسد الذهبي في مهرجان البندقية الدولي للأفلام وواصل مسيرته كمخرج ناجح خلال الحرب العالمية الثانية ولاحقاً حين سيطر الشيوعيون على السلطة في تشيكوسلوفاكيا عام 1948.
وفي السيتينيات من القرن الماضي أخرج فافرا أفضل أفلامه التي حازت على إعجاب كبار النقاد وهي “التفاحة الذهبية” (1965) و”رومنسية لكورنيت” (1966) و”ساحرات هامر” (1969).
وكان آخر أعمال فافرا فيلم مصور لأغنية بوب عام 2006.
وساعد فافرا ومجموعة من المخرجين التشيك في إنشاء كلية الأفلام في أكاديمية الفنون التعبيرية في براغ التي علم فيها لعقود.
ومن بين طلابه المخرجين الحائزين على جائزة أوسكار ميلوس فورمان وجيري منزيل وغيرهما من المخرجين المرموقين التشيك بينهم فيرا تشيلتيلوفا وإيفلاد شورم والأجانب بينهم الصربي أمير كوستوريكا والكرواتي لوردان زافرانوفيتش