رام الله- معا- بدأ طاقم صحافيين تشيكيي، اليوم الإثنين، جولة في الأرض الفلسطينية تمتد لخمسة أيام، ضمن جولة ينظمها الإتحاد الأوروبي، بمشاركة صحافيين فلسطينيين يمثلون مؤسسات إعلامية محلية.
واوضح الاتحاد الاوروبي في بيان صحفي ان جولة الصحفيين تهدف إلى زيادة الوعي حول المساعدات والخدمات والمشاريع المنفذة والممولة من قبل الإتحاد الأوروبي في الأرض الفلسطينية.
ولفت البيان إلى أن الوفد الإعلامي الأوروبي سيلتقي في جولته عدة مسؤوليين فلسطينيين على رأسهم رئيس الوزراء سلام فياض، إلى جانب لقاءات مع إعلاميين فلسطينيين وبعض القادة المجتمعيين.
وأشار إلى أن الوفد التشيكي يمثل ثمانية صحافيين يعملون لوكالات وصحف وإذاعات تشيكية، سيطلعون في جولتهم برام الله والقدس وبيت لحم والخليل وأريحا وطوباس على مشاريع الإتحاد الأوروبي - التشيكية، وسيلتقون خلالها مع الأهالي والقائمين على المشاريع.
ويرافق الوفد التشيكي وفد إعلامي فلسطيني يتكون من ثمانية صحافيين من مؤسسات إعلامية مختلفة، بهدف تطوير وتعميق العلاقة الإعلامية بين الوفدين ولإتاحة المجال أمام الوفد الفلسطيني لنقل صورة أوضح عن الحياة على الأرض للوفد الإعلامي التشيكي.
ومن المقرر أن يجتاز أعضاء الوفدين حاجز قلنديا العسكري على الأقدام أثناء توجههم للقدس، بهدف ملامسة واقع الحياة الصعبة اليومية للفلسطينيين أثناء عبورهم للحواجز الفاصلة بين المدن والبلدات الفلسطينية.[u]
واوضح الاتحاد الاوروبي في بيان صحفي ان جولة الصحفيين تهدف إلى زيادة الوعي حول المساعدات والخدمات والمشاريع المنفذة والممولة من قبل الإتحاد الأوروبي في الأرض الفلسطينية.
ولفت البيان إلى أن الوفد الإعلامي الأوروبي سيلتقي في جولته عدة مسؤوليين فلسطينيين على رأسهم رئيس الوزراء سلام فياض، إلى جانب لقاءات مع إعلاميين فلسطينيين وبعض القادة المجتمعيين.
وأشار إلى أن الوفد التشيكي يمثل ثمانية صحافيين يعملون لوكالات وصحف وإذاعات تشيكية، سيطلعون في جولتهم برام الله والقدس وبيت لحم والخليل وأريحا وطوباس على مشاريع الإتحاد الأوروبي - التشيكية، وسيلتقون خلالها مع الأهالي والقائمين على المشاريع.
ويرافق الوفد التشيكي وفد إعلامي فلسطيني يتكون من ثمانية صحافيين من مؤسسات إعلامية مختلفة، بهدف تطوير وتعميق العلاقة الإعلامية بين الوفدين ولإتاحة المجال أمام الوفد الفلسطيني لنقل صورة أوضح عن الحياة على الأرض للوفد الإعلامي التشيكي.
ومن المقرر أن يجتاز أعضاء الوفدين حاجز قلنديا العسكري على الأقدام أثناء توجههم للقدس، بهدف ملامسة واقع الحياة الصعبة اليومية للفلسطينيين أثناء عبورهم للحواجز الفاصلة بين المدن والبلدات الفلسطينية.[u]