الرئيسية
أحدث الصور
التشيك ... اليوم :
في إطار الحملة الداعمة لطلب التصويت على قبول فلسطين عضوا في هيئة الأمم المتحدة، وجهت "المبادرة التشيكية من أجل السلام في الشرق الأوسط " دعوة للجمهور التشيكي والعربي في بلاد التشيك لدعم برنامج أعدّته لهذا الغرض.
وقد بدأ هذا البرنامج يوم امس الخميس بمحاضرة ألقاها الدكتور عبدالله أبوعيد، أستاذ القانون الدولي في فلسطين، وشاركت في هذه الفعالية شخصيات اجتماعية وسياسية تشيكية من بينها الدكتور يان كافان وزير الخارجية التشيكي السابق ورئيسة مكتب منظمة العفوالدولية في براغ الدكتورة داشا فان هورست.
هذا وقد أعدت "المبادرة التشيكية من أجل السلام في الشرق الأوسط" عريضة تدعو فيها الحكومة التشيكية لدعم التصويت لصالح قبول فلسطين في عضوية منظمة الأمم المتحدة، يوقعها من يرغب من المواطنين التشيك شخصيا في إحدى الساحات العامة وسط مدينة براغ أو على صفحات الإنترنيت كما تعرض على مختلف قطاعات الشعب التشيكي السياسية والثقافية والفنية والنقابية وغيرها.
هذا وقد أصدرت "المبادرة التشيكية من أجل السلام في الشرق الأوسط" بيانا موجها لوسائل الإعلام التشيكية تعرّف فيه بنفسها وبالطلب الفلسطيني.
وستعمل" المبادرة" على دعوة شخصية سياسية فلسطينية لزيارة براغ بهذه المناسبة تمثل فرصة لشرح موضوع الطلب الفلسطيني.
وستقوم "المبادرة" بنشاطات متعددة أخرى في إطار برنامجها بالتعاون مع فلسطينيين مقيمين في براغ من مختلف الإتجاهات، كما افادت في بيان لها تلقت "معا" نسخة منه.[u]
في إطار الحملة الداعمة لطلب التصويت على قبول فلسطين عضوا في هيئة الأمم المتحدة، وجهت "المبادرة التشيكية من أجل السلام في الشرق الأوسط " دعوة للجمهور التشيكي والعربي في بلاد التشيك لدعم برنامج أعدّته لهذا الغرض.
وقد بدأ هذا البرنامج يوم امس الخميس بمحاضرة ألقاها الدكتور عبدالله أبوعيد، أستاذ القانون الدولي في فلسطين، وشاركت في هذه الفعالية شخصيات اجتماعية وسياسية تشيكية من بينها الدكتور يان كافان وزير الخارجية التشيكي السابق ورئيسة مكتب منظمة العفوالدولية في براغ الدكتورة داشا فان هورست.
هذا وقد أعدت "المبادرة التشيكية من أجل السلام في الشرق الأوسط" عريضة تدعو فيها الحكومة التشيكية لدعم التصويت لصالح قبول فلسطين في عضوية منظمة الأمم المتحدة، يوقعها من يرغب من المواطنين التشيك شخصيا في إحدى الساحات العامة وسط مدينة براغ أو على صفحات الإنترنيت كما تعرض على مختلف قطاعات الشعب التشيكي السياسية والثقافية والفنية والنقابية وغيرها.
هذا وقد أصدرت "المبادرة التشيكية من أجل السلام في الشرق الأوسط" بيانا موجها لوسائل الإعلام التشيكية تعرّف فيه بنفسها وبالطلب الفلسطيني.
وستعمل" المبادرة" على دعوة شخصية سياسية فلسطينية لزيارة براغ بهذه المناسبة تمثل فرصة لشرح موضوع الطلب الفلسطيني.
وستقوم "المبادرة" بنشاطات متعددة أخرى في إطار برنامجها بالتعاون مع فلسطينيين مقيمين في براغ من مختلف الإتجاهات، كما افادت في بيان لها تلقت "معا" نسخة منه.[u]