الرئيسية
أحدث الصور
ختتم مهرجان بامبلونا لمطاردة الثيران في اسبانيا، وإصيب خمسة أشخاص الأحد من بينهم امرأة استرالية، مما يرفع عدد المصابين في المهرجان إلى 50 شخصا.
ووقع نصف عدد الاصابات الخطيرة يوم السبت عندما أدت المطاردة التي وقعت في البلدة الواقعة شمالي أسبانيا إلى تدافع وسقوط اعداد من المشاركين في المهرجان دهستها الثيران الضخمة، مما تسبب في نقل 23 شخصا إلى المستشفى.
وكما هو الحال في كل يوم من أيام المهرجان، استهلت احتفالات اليوم بالالعاب النارية تبعتها المطاردة المثيرة في شوارع بامبلونا بين ست ثيران ضخمة وستة اقل حجما والمئات من المحتفلين في المدينة، الذين يرتدي الكثيرون منهم الملابس التقليدية المكونة من حلة بيضاء وربطة عنق حمراء.
ويعد أبرز أنشطة الاحتفال مطاردة الثيران في الصباح الباكر في المهرجان الذي خلده ارنست هيمنغواي في روايته "الشمس تشرق ايضا" التي نشرت عام 1926. ويجذب المهرجان الآن آلاف السائحين كل عام.
وسيقوم مصارعو الثيران بقتل الحيوانات المشاركة في مهرجان بامبلونا في الجولة الأخيرة من مصارعة الثيران من مهرجان سان فيرمين.
وقالت الحكومة المحلية إن خمسة اشخاص نقلوا إلى المستشفى الاحد من بينهم امرأة استرالية نطحها ثور.
وكل عام يعالج مسعفون محليون وتابعون للصليب الأحمر مئات الاشخاص من جروح بسيطة وخدوش في موقع المهرجان دون نقلهم الى المستشفى.
ووقع نصف عدد الاصابات الخطيرة يوم السبت عندما أدت المطاردة التي وقعت في البلدة الواقعة شمالي أسبانيا إلى تدافع وسقوط اعداد من المشاركين في المهرجان دهستها الثيران الضخمة، مما تسبب في نقل 23 شخصا إلى المستشفى.
وكما هو الحال في كل يوم من أيام المهرجان، استهلت احتفالات اليوم بالالعاب النارية تبعتها المطاردة المثيرة في شوارع بامبلونا بين ست ثيران ضخمة وستة اقل حجما والمئات من المحتفلين في المدينة، الذين يرتدي الكثيرون منهم الملابس التقليدية المكونة من حلة بيضاء وربطة عنق حمراء.
ويعد أبرز أنشطة الاحتفال مطاردة الثيران في الصباح الباكر في المهرجان الذي خلده ارنست هيمنغواي في روايته "الشمس تشرق ايضا" التي نشرت عام 1926. ويجذب المهرجان الآن آلاف السائحين كل عام.
وسيقوم مصارعو الثيران بقتل الحيوانات المشاركة في مهرجان بامبلونا في الجولة الأخيرة من مصارعة الثيران من مهرجان سان فيرمين.
وقالت الحكومة المحلية إن خمسة اشخاص نقلوا إلى المستشفى الاحد من بينهم امرأة استرالية نطحها ثور.
وكل عام يعالج مسعفون محليون وتابعون للصليب الأحمر مئات الاشخاص من جروح بسيطة وخدوش في موقع المهرجان دون نقلهم الى المستشفى.