أعلن الاتحاد العراقي لكرة القدم أن اللجنة التنفيذية في الاتحاد الدولي (فيفا) قررت اليوم الجمعة رفع العقوبات عن الكرة العراقية.
وقال رئيس الاتحاد العراقي حسين سعيد في اتصال مع وكالة الصحافة الفرنسية "إن اللجنة التنفيذية التابعة للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) قررت في اجتماعها رفع العقوبات عن الكرة العراقية والسماح للمنتخبات والفرق بالمشاركة في البطولات التي ينظمها الاتحاد الدولي والاتحادات القارية والإقليمية ولجميع المستويات".
وأضاف: "كما سمحت اللجنة التنفيذية للمنتخبات العراقية بخوض المباريات الودية الدولية".
وكان سعيد التقى الثلاثاء الماضي رئيس الاتحاد الدولي السويسري جوزيف بلاتر الذي أثنى على دور الاتحاد العراقي وعمله في الأعوام الماضية كما التقى رئيس الاتحاد الآسيوي محمد بن همام في زيوريخ في إطار السعي لرفع العقوبات عن الكرة العراقية.
وأعرب سعيد عن أمله في أن تشهد المرحلة المقبلة "عملاً دؤوباً يؤدي إلى نتائج طيبة تصب في مصلحة المنتخبات والفرق العراقية التي تنتظرها استحقاقات خارجية وأن يضع حداً لكل الملابسات التي حصلت في المرحلة الماضية".
وكانت المنتخبات والفرق العراقية تواجه عقوبات الاستبعاد من المشاركات الخارجية من قبل الاتحاد الدولي بسبب قرار اللجنة الأولمبية بحل الاتحاد العراقي في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، ما اعتبر تدخلاً في شرعية الاتحاد العراقي.
وقال رئيس الاتحاد العراقي حسين سعيد في اتصال مع وكالة الصحافة الفرنسية "إن اللجنة التنفيذية التابعة للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) قررت في اجتماعها رفع العقوبات عن الكرة العراقية والسماح للمنتخبات والفرق بالمشاركة في البطولات التي ينظمها الاتحاد الدولي والاتحادات القارية والإقليمية ولجميع المستويات".
وأضاف: "كما سمحت اللجنة التنفيذية للمنتخبات العراقية بخوض المباريات الودية الدولية".
وكان سعيد التقى الثلاثاء الماضي رئيس الاتحاد الدولي السويسري جوزيف بلاتر الذي أثنى على دور الاتحاد العراقي وعمله في الأعوام الماضية كما التقى رئيس الاتحاد الآسيوي محمد بن همام في زيوريخ في إطار السعي لرفع العقوبات عن الكرة العراقية.
وأعرب سعيد عن أمله في أن تشهد المرحلة المقبلة "عملاً دؤوباً يؤدي إلى نتائج طيبة تصب في مصلحة المنتخبات والفرق العراقية التي تنتظرها استحقاقات خارجية وأن يضع حداً لكل الملابسات التي حصلت في المرحلة الماضية".
وكانت المنتخبات والفرق العراقية تواجه عقوبات الاستبعاد من المشاركات الخارجية من قبل الاتحاد الدولي بسبب قرار اللجنة الأولمبية بحل الاتحاد العراقي في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، ما اعتبر تدخلاً في شرعية الاتحاد العراقي.