لرعاية الصحية الجيدة وبتكلفة زهيدة متاحة حاليا في جمهورية التشيك، لكن هذا ربما لن يستمر طويلا.
تقول الغرفة التشيكية لطب الاسنان إن قطاع الاسنان الذي كان ذات مرة يتمتع بالعافية يختنق الآن تدريجيا.
وتفيد إحصاءات غرفة طب الاسنان بأن أكثر من نصف عدد أطباء الاسنان في البلاد وعددهم 7000 طبيب تبلغ أعمارهم أكثر من 50 عاماً وأن حوالي 1600 فقط دون سن 40 عاماً.
وفضلا عن ذلك فإن نحو 120 طبيب أسنان فقط يتخرجون في المدارس الطبية التشيكية سنوياً وحوالي ربع أعداد الخريجين من الأجانب الذين يعودون لبلادهم لممارسة المهنة. والمشكلة جد خطيرة لدرجة دعت رئيس الوزراء جيري باروبيك إلى أن يشكل في الآونة الاخيرة لجنة خاصة لاستكشاف سبل تضييق الفجوة بين العرض والطلب على أطباء الأسنان.
وفي اجتماع مع باروبيك طالب رئيس غرفة طب الاسنان جيري بيكاريك بتخصيص مزيد من الدعم الحكومي لمدارس طب الاسنان لتخريج أعداد أكبر من الاطباء الشبان.
وحذر بيكاريك من أن النسبة الحالية وهي طبيب أسنان واحد لكل 1400 تشيكي ربما ترتفع على الأرجح لتصل إلى واحد لكل 2000 تشيكي بحلول عام 2010 وواحد لكل 2500 في غضون عشر سنوات.
تقول الغرفة التشيكية لطب الاسنان إن قطاع الاسنان الذي كان ذات مرة يتمتع بالعافية يختنق الآن تدريجيا.
وتفيد إحصاءات غرفة طب الاسنان بأن أكثر من نصف عدد أطباء الاسنان في البلاد وعددهم 7000 طبيب تبلغ أعمارهم أكثر من 50 عاماً وأن حوالي 1600 فقط دون سن 40 عاماً.
وفضلا عن ذلك فإن نحو 120 طبيب أسنان فقط يتخرجون في المدارس الطبية التشيكية سنوياً وحوالي ربع أعداد الخريجين من الأجانب الذين يعودون لبلادهم لممارسة المهنة. والمشكلة جد خطيرة لدرجة دعت رئيس الوزراء جيري باروبيك إلى أن يشكل في الآونة الاخيرة لجنة خاصة لاستكشاف سبل تضييق الفجوة بين العرض والطلب على أطباء الأسنان.
وفي اجتماع مع باروبيك طالب رئيس غرفة طب الاسنان جيري بيكاريك بتخصيص مزيد من الدعم الحكومي لمدارس طب الاسنان لتخريج أعداد أكبر من الاطباء الشبان.
وحذر بيكاريك من أن النسبة الحالية وهي طبيب أسنان واحد لكل 1400 تشيكي ربما ترتفع على الأرجح لتصل إلى واحد لكل 2000 تشيكي بحلول عام 2010 وواحد لكل 2500 في غضون عشر سنوات.