عروض كرنفاليه ورقصات وأهازيج متنوعة يشهدها شارع الرقة، ضمن فعاليات مهرجان دبي للتسوق، يحييها عدد من الفرق العالمية الشهيرة، التي حرصت على تقديم أفضل ما لديها وسط أجواء احتفالية وحضور متزايد من قبل الزوار، وضمن هذه العروض المثيرة يأتي ما تقدمه الفرقة الاستعراضية السلوفاكية على مسرح السوق الليلي طيلة أيام المهرجان، والتي تستهوي عروضها ورقصاتها الكوميدية مئات الزوار.
وأكد عدد من زاور السوق الليلي أن العروض التي تؤديها الفرقة، والموسيقى التي تصاحبها، تزيد من متعتهم في التجوال بين فعاليات المهرجان المختلفة، حيث يبدي مصطفى فاروق أحد زوار المهرجان، رضاه بما تقدمه الفرقة من حركات استعراضية وبهلوانية، حتى أنه لم يشعر بمرور الساعات التي قضاها بين أروقة الفعاليات، ويضيف هادي محمد الذي أصطحب أفراد عائلته منذ وقت باكر، ليجد له موقعاً يمكنه من مشاهدة العروض عن قرب، أن دقة واحترافية العارضين جعلته يكرر زياراته للسوق الليلي، فهو يجد متعة خاصة عندما يشاهد عروضاً إبداعية، إضافة إلى ذلك تنال هذه العروض إعجاب أطفاله، حيث يشاهد البسمة على وجوهم، كما أنهم يتفاعلون مع العرض ولا شعوريا يؤدون بعض الحركات أثناء مشاهدتهم.
ومن جانبها تؤكد "فيرونيكا" المدير المسؤول عن عروض الفرقة السلوفاكية أن تفاعل الجمهور وتصفيقهم بحرارة، هو سر الأداء المتميز الذي يقدمونه، وتضيف: أنهم يستعدون لفعاليات مهرجان دبي منذ وقت مبكر، فهم حريصون على تقديم ما يرضي الزوار، ويسعون لتقديم كل ما هو جديد ومختلف، وتشير إلى أنهم حريصون على المشاركة في فعاليات مهرجان دبي للتسوق، فهو ضمن الأجندة الرئيسية لمشاركاتهم، حيث كانت بداية عروضهم في عام 2008، واستمروا بعدها طيلة الأعوام السابقة، كما أن اختيارهم للمشاركة في مهرجان دبي هو فخر لهم، ويكسبهم المزيد من الشهرة، وذلك لما تحظى به دبي من شهرة عالمية، ولما تحتضنه من تنوع في الجنسيات التي تعيش على أرضها.
وتضيف أن المشاركين في العروض هم من الطلبة المتميزين الذين يدرسون في معهد الفنون، ويتم اختيارهم بناءً على تميزهم ودقتهم، إضافة إلى سرعة بديهتهم في التعلم، وتقول أنهم في بداية كل عام، يقومون بنشر إعلان يوضح، أن أفضل أربعين طالباً وطالبة سوف يتم اختيارهم للمشاركة في العروض المشهورة على مستوى العالم، لخلق مزيد من التنافسية، والحصول على مواهب إبداعية حديثة، لذلك نشارك في كل عام بعارضين جدد، وبحركات استعراضية مختلفة عن الأعوام السابقة.
وأكد عدد من زاور السوق الليلي أن العروض التي تؤديها الفرقة، والموسيقى التي تصاحبها، تزيد من متعتهم في التجوال بين فعاليات المهرجان المختلفة، حيث يبدي مصطفى فاروق أحد زوار المهرجان، رضاه بما تقدمه الفرقة من حركات استعراضية وبهلوانية، حتى أنه لم يشعر بمرور الساعات التي قضاها بين أروقة الفعاليات، ويضيف هادي محمد الذي أصطحب أفراد عائلته منذ وقت باكر، ليجد له موقعاً يمكنه من مشاهدة العروض عن قرب، أن دقة واحترافية العارضين جعلته يكرر زياراته للسوق الليلي، فهو يجد متعة خاصة عندما يشاهد عروضاً إبداعية، إضافة إلى ذلك تنال هذه العروض إعجاب أطفاله، حيث يشاهد البسمة على وجوهم، كما أنهم يتفاعلون مع العرض ولا شعوريا يؤدون بعض الحركات أثناء مشاهدتهم.
ومن جانبها تؤكد "فيرونيكا" المدير المسؤول عن عروض الفرقة السلوفاكية أن تفاعل الجمهور وتصفيقهم بحرارة، هو سر الأداء المتميز الذي يقدمونه، وتضيف: أنهم يستعدون لفعاليات مهرجان دبي منذ وقت مبكر، فهم حريصون على تقديم ما يرضي الزوار، ويسعون لتقديم كل ما هو جديد ومختلف، وتشير إلى أنهم حريصون على المشاركة في فعاليات مهرجان دبي للتسوق، فهو ضمن الأجندة الرئيسية لمشاركاتهم، حيث كانت بداية عروضهم في عام 2008، واستمروا بعدها طيلة الأعوام السابقة، كما أن اختيارهم للمشاركة في مهرجان دبي هو فخر لهم، ويكسبهم المزيد من الشهرة، وذلك لما تحظى به دبي من شهرة عالمية، ولما تحتضنه من تنوع في الجنسيات التي تعيش على أرضها.
وتضيف أن المشاركين في العروض هم من الطلبة المتميزين الذين يدرسون في معهد الفنون، ويتم اختيارهم بناءً على تميزهم ودقتهم، إضافة إلى سرعة بديهتهم في التعلم، وتقول أنهم في بداية كل عام، يقومون بنشر إعلان يوضح، أن أفضل أربعين طالباً وطالبة سوف يتم اختيارهم للمشاركة في العروض المشهورة على مستوى العالم، لخلق مزيد من التنافسية، والحصول على مواهب إبداعية حديثة، لذلك نشارك في كل عام بعارضين جدد، وبحركات استعراضية مختلفة عن الأعوام السابقة.