جمعية الدارسين بتشيكيا وسلوفاكيا حضرموت

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
جمعية الدارسين بتشيكيا وسلوفاكيا حضرموت

منتدي لربط اعضاء جمعية الدارسين بتشيكيا وسلوفاكيا في حضرموت للتعارف وتبادل الاراء والافكار وتوطيد العلاقات فيما بينهم


2 مشترك

    مراقبون ومحللون: «جوجل بلاس» سيُعجل بأفول نجم «فيسبوك»

    avatar
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 609
    تاريخ التسجيل : 06/06/2009

    مراقبون ومحللون: «جوجل بلاس» سيُعجل بأفول نجم «فيسبوك»  Empty مراقبون ومحللون: «جوجل بلاس» سيُعجل بأفول نجم «فيسبوك»

    مُساهمة  Admin الخميس يوليو 14, 2011 5:56 am

    قد يرغب مارك زوكربيرج في التعقب السريع لسعر الاكتتاب العام لشركة “فيسبوك”. فقد اعتُبر كشفه النقاب عن خدمة الفيديو للتحادُث عبر “فيسبوك” صوتاً وصورةً الأربعاء الماضي رد فعل مُتسرعاً على إطلاق منافسها “جوجل” لمنتج اجتماعي اسمه “جوجل بلاس”. فالجديد الذي أطلق عليه زوكربيرج صفة “المذهل جداً” سبقته إليه “جوجل” قبل ثلاث سنوات عام 2008. ومثل هذه الردود المتسرعة جعلت “فيسبوك” يبدو بشكل مفاجئ هشاً وقابلاً للاستهداف. وهو ما يُرسل إلى المستثمرين والمُساهمين الذين يضخون الكثير من الدولارات في بورصة تداوُل أسهم “فيسبوك” وفي عمليات البيع الخاصة إشارات ورسائل سلبية وغير مُطمئنة.
    هذه خلاصة التحاليل التي توصل إليها المراقبون التكنولوجيون، والتي أسسوها على مجموعة عوامل وقواعد. أولى هذه القواعد هي أنه عند إطلاق شبكة اجتماعية، يجب الحرص على تقديم جديد يجعل كل شخص ينتظر في طابور. فامتلاك خدمة مميزة بشكل حصري في الأيام الأولى هو ما جعل “فيسبوك” يُثير تلك الضجة غير المسبوقة في عالم الإنترنت. ويبدو أن شركة “جوجل” تستخدم الاستراتيجية عينها في إطلاقها لموقع “جوجل بلاس”.
    ويجدُر بموقع “فيسبوك” أن يُدرك جيداً أن “جوجل” استخدمت هذه الاستراتيجية من قبل ونجحت في قطع الطريق على موقع “ياهو” كأحد محركات البحث الرائدة ومحضن هائل لعناوين البريد الإلكترونية كان يُشار إليه بالبنان في عهده وكان يشهد بسبب ذلك ازدحاماً مرورياً كبيراً لكثرة مستخدميه وعُملائه ،وهو الأمر الذي لم يدُم طويلاً ووضع حداً لشهر عسل “ياهو” بعد أن أطلقت “جوجل” “جيميل” على شكل دعوة سُرعان ما ستتحول إلى هيمنة مُدوية سحبت البساط من تحت قدمي ياهو، وأحالت قبلة عملاق عناوين البريد الإلكتروني آنذاك إليها ولصالحها. وفيما يخص القاعدة الثانية التي انطلق منها المحللون في استنتاجاتهم هذه هي أن نجاح أي خدمة يتوقف على أفضليتها بالمقارنة مع الخدمات النظيرة الأخرى. فتبني شبكة اجتماعية جديدة قد يكون شبيهاً بتبني عنوان بريد إلكتروني جديد.
    وهـو ما يعني أن الكـثيرين ســيُحاولون استخدامه. لكن مســألة مواصلة استخدامه رهينة بمدى وجود حافز وجيه وسبب سديد يُقنعهم بإجراء تغيير من هذا النوع.
    فـ”جيميل” مثلاً يُقدم طاقةً استيعابيةً أكبر بكثير من تلك التي تُقدمها المواقع الأخرى، وكان هذا سبباً كافياً لدفع الملايين إلى التحول إلى “جيميل” بدل المواقع الأخرى. وقد مشى موقع “جوجل بلاس” على نفس النحو وعرض خدمة شبكة اجتماعية بخاصيات ومواصفات أفضل من “فيسبوك”، مستفيداً بذلك من مؤاخذات المستخدمين على الموقع الاجتماعي الأكثر شعبيةً إلى الآن، وعلى جوانب القُصور التي يُعددها المراقبون التكنولوجيون على “فيسبوك”.
    وبالنسبة للمبتدئين، فموقع “جوجل بلاس” يمنح المستخدمين خدمةً يسهُل الوُصول إليها لتنظيم اتصالاتهم وعناوينهم الاجتماعية إلى “دوائر” مختلفة من بينها الأصدقاء والأقارب وزُملاء العمل وغيرهم ممن يرغب المستخدم في مشاركتهم ومُشاطرتهم أشياء معينة. هذا علماً أن “فيسبوك” يعرض الآن خيار إنشاء “مجموعات”، وجميع المعلومات التي يُرسلها المستخدمون تصل كل شخص بشكل آلي وتلقائي. ويُقدم “جوجل بلاس” بدوره خدمة التحادُث بالفيديو. ولذلك فإن إعلان “فيسبوك” عن إطلاق خدمة “التحادُث بالفيديو” بدت لغالبية المحللين خطوةً غير موفقة. وقد كان حرياً به أن يُطلق خدمة “التحادُث الجماعي عبر الفيديو” على الأقل. وبالنسبة لمولود “جوجل” الاجتماعي الجديد، فإن العائق الأكبر الذي يبقى أمامه هو الحصول على مستخدمين جُدد طبعاً. لكنه سيُدمج الخدمة في “جيميل” الذي يملك مسبقاً قاعدةً عريضةً من العُملاء تبلُغ 240 مليون مستخدم فريد حول العالم، حسب إحصاءات شركة “كوم سكور” الرقمية لبحوث التسويق. وفي الوقت نفسه، فإن مستخدم موقع “فيسبوك” هو ضحية نجاح هذا الموقع. فمستخدمو “فيسبوك” راكموا في سجلاتهم العديد من الأصدقاء الافتراضيين الذين يصعُب حصرهم وتنظيمهم.
    كما أن هؤلاء المستخدمين أنفسهم يشعرون أنه يتم استهدافهم بالكثير من المعلومات الاجتماعية البعيدة كل البعد عن مجالات اهتمامهم مثل مستجدات لعبة “زينجا” أو غيرها من التحديثات. وهذا ما جعل الكثير من المراقبين يقولون تعليقاً على إطلاق “جوجل بلاس” أن هذا المنتدى الاجتماعي الجديد قد يكون فرصةً للمستائين أو المتذمرين من نواقص “فيسبوك” للبدء من جديد والتخلُص من كل مُسبب أو مصدر لتعب الأعصاب.
    وهذا لا يعني أن الناس سيستغنون عن استخدام “فيسبوك” بين عشية وضُحاها، فمستخدمو “جيميل” لم يُغلقوا حساباتهم في “ياهو” عندما اشـتركوا في “جيميل” بعد ظهـوره، لكن الذي حدث هو أن موقع “ياهو” دخل مُذاك مرحلة ركود على الرغم من تفرُده بعدد من المســتخدمين، لكن “جيميل” بالمقابل شـهد منذ إطلاقه نمواً سريعاً مطرداً ما زال متواصلاً ومتصاعداً إلى يومنا هذا.

    عن “وول ستريت جورنال”
    avatar
    marcel


    عدد المساهمات : 240
    تاريخ التسجيل : 13/06/2009

    مراقبون ومحللون: «جوجل بلاس» سيُعجل بأفول نجم «فيسبوك»  Empty جوجل بلس تفتح أبوابها للجميع لأول مرة

    مُساهمة  marcel الجمعة سبتمبر 23, 2011 6:49 pm

    كتب حسن مجدى

    أعلن نائب رئيس جوجل للأعمال الاجتماعية "فيك جاندوترا" أن شبكة جوجل+ الاجتماعية أصبحت متاحة للجميع للتسجيل فيها بعد ثلاثة أشهر من أطلاق جوجل+ بشكل محدود للمطورين فقط، ثم خطوة بخطوة فتحها بشكل أكبر.

    وجاء تصريح جاندوترا أثناء حديثة عن تحسينات جوجل+ فى خدمتها وتقديم خدمات جديدة، والتى بلغت 99 تعديلا، وقال: التحديث رقم 100 سيتيح فتح تسجيل الدخول للجميع، واعتبر جاندوترا هذا التحديث مرحلة متقدمة من التجربة ولكنها ليست الأخيرة.

    وأهم تحسينات جوجل الأخيرة هى إتاحة خاصية "هانجاوت"، التى تسمح بعمل محادثة فيديو مع أكثر من شخص معا، من خلال الموبايل، ووفقا لمدونة جوجل الرسمية، فإن الخاصية متاحة على الهواتف التى تعمل بنظام أندرويد 2.3 أو أكثر, وستكون متاحة لنظام تشغيل أبل قريبا, كما تم تحسين خاصية البحث على جوجل+، فأصبحت هجينا بين البحث على الشبكة الاجتماعية الجديدة، ويعرض معها نتائج البحث على الويب بشكل عام, إضافة إلى العديد من التحسينات الرائعة فى جميع خدمات جوجل+ وخاصية الدوائر المميزة لهم.

    وفى آخر تحديثات جاندوترا على حسابه فى شبكته الاجتماعية الجديدة قال: "لقد أعلنا عن تحديثات ومميزات جديدة فى جوجل+ اليوم, ومازال لدينا الكثير لنفعله, ونحن ملتزمون بالتحسين المستمر".

    وكانت جوجل+ قد أحدثت ضجة كبيرة فى بدايتها، وجمعت 20 مليون شخص فى شهر واحد فقط, ولكن تدريجيا بدأ الإقبال عليها فى الانخفاض وخصوصا مع التحديثات الكبيرة التى قدمتها فيس بوك، وشملت العديد من المميزات التى أعلنت جوجل عنها, ولكن يبدو أن جوجل قررت أن تساهم فى المنافسة بصورة أكبر، وخصوصا أن دخولها عالم الشبكات الاجتماعية بشكل مفتوح جاء قبل يوم واحد من مؤتمر F8، والذى من المنتظر أن تعلن فيه فيس بوك على تحسينات ضخمة فى خدمتها.

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين نوفمبر 25, 2024 12:40 pm