الرئيسية
أحدث الصور
جوجل ويوم ميلاده الثاني عشر، كل عام وأنت بخير صديقي Google !
.
Google …
هذا الإسم الذي لطالما احترمناه لما قدمه لنا من خدمات جليلة، محرك بحث، بريد، الخرائط والكثير الكثير من الخدمات…
هذا عام جوجل الثاني عشر، على الرغم من المدة القصيرة على إنشاء هذا الموقع الضخم، إلا أنه نافس العديد من الشركات التي لها باع طويل سواءاً على أرض الواقع أو على الإنترنت.
لم تكن بداية جوجل سهلة، ولم تكن بداية جوجل بهذه الجودة التي نراها الآن، كان جوجل يدار بواسطة سيرفرات قليلة الكفاءة والجودة، مشروع بدأ صغيرا ً وأنتهى كأفضل موقع على شبكة الإنترنت عالميا ً .
لماذا جوجل رائع؟
لو أن هناك مليون سبب لذلك، سأقوم نعم، ولن استغرب أبدا ً، فجوجل يمتاز بأنه موقع سلس، بسيط، رائع ورائد، به مميزات تجعله محبوباً بشدة:
خفيف التصفح وسهل الاستخدام
أهتموا بلغات العالم ولم يركزوا فقط على مستخدمي الولايات المتحدة وبريطانيا ( كما هو الحال عند بعض الشركات )
إحترموا ثقافة الجميع، ترا أن جوجل يملك عدة نطاقات مختلفة لأغلب دول العالم تقريبا ً، ويقوم بتوزيع ومشاركة الناس هُناك بماسباتهم الدينية والاجتماعية، لذا فأنه راقٍ بتصرفه.
تقنيات رائعة وذكية ومتجددة
اخرى….
ماذا قدم جوجل للويب العالمي؟
قام جوجل بجعل الويب العالمي أكثر فائدة، ووفر الكثير من الساعات لملايين الأشخاص حول العالم الذين يبحثون عن المعلومة، فتجد المواقع أهتمت بجودة محتوياتها، قللت من عمليات القص واللصق، اصبحت الآن تفكر أكثر كيف تقوم بكسب ثقة هذا المحرك الجبّار الذي يعرف عن موقعك أكثر مما تعرفه عنه أنت ! وزع الرتب والمناصب للصفحات المتألقة والناجحة، قلل من قيمة المواقع التي لا تسمن ولا تغني من جوع، يقوم دائما ً بمحاربة السبام (الرسائل المزعجة) لجعل الويب ذو قيمة.
ماذا أتمنى أن نتعلم منه؟
أن ارى أ جميع شركاتنا ومؤسساتنا تسير على خطى Google الناجح، فلا ارهاق للموظف ولا تكلّف زائد من الإدارة، فالموظف يعمل وكأنها شركته، بيئة رائعة جدا ً بعيدة جدا ً عن الرتابه التي نراها الآن، تشجيع الإبتكار وتعلم الجديد، وتوفير جميع سبل الترفيه لهم، فللأسف الموظف هُنا في الدول العربية ينجز وينسب إنجازه لمدير الشركة او المؤسسة ببساطة، ويظل يعمل 13 ساعة بلا توقف ولا استراحة، وكأن الراتب الذي سيحصل عليه قد تعدى المليون دولار.
هذا الذي جعل جوجل يحظى بحب موظفيه له، تخيلوا أن احدى موظفات جوجل قالت في مؤتمر يخص الإنترنت عقد في دبي :
“لو أن جوجل لم تصرف لي مرتبي لشهري، لظللت أعمل معهم.“
ه
.
Google …
هذا الإسم الذي لطالما احترمناه لما قدمه لنا من خدمات جليلة، محرك بحث، بريد، الخرائط والكثير الكثير من الخدمات…
هذا عام جوجل الثاني عشر، على الرغم من المدة القصيرة على إنشاء هذا الموقع الضخم، إلا أنه نافس العديد من الشركات التي لها باع طويل سواءاً على أرض الواقع أو على الإنترنت.
لم تكن بداية جوجل سهلة، ولم تكن بداية جوجل بهذه الجودة التي نراها الآن، كان جوجل يدار بواسطة سيرفرات قليلة الكفاءة والجودة، مشروع بدأ صغيرا ً وأنتهى كأفضل موقع على شبكة الإنترنت عالميا ً .
لماذا جوجل رائع؟
لو أن هناك مليون سبب لذلك، سأقوم نعم، ولن استغرب أبدا ً، فجوجل يمتاز بأنه موقع سلس، بسيط، رائع ورائد، به مميزات تجعله محبوباً بشدة:
خفيف التصفح وسهل الاستخدام
أهتموا بلغات العالم ولم يركزوا فقط على مستخدمي الولايات المتحدة وبريطانيا ( كما هو الحال عند بعض الشركات )
إحترموا ثقافة الجميع، ترا أن جوجل يملك عدة نطاقات مختلفة لأغلب دول العالم تقريبا ً، ويقوم بتوزيع ومشاركة الناس هُناك بماسباتهم الدينية والاجتماعية، لذا فأنه راقٍ بتصرفه.
تقنيات رائعة وذكية ومتجددة
اخرى….
ماذا قدم جوجل للويب العالمي؟
قام جوجل بجعل الويب العالمي أكثر فائدة، ووفر الكثير من الساعات لملايين الأشخاص حول العالم الذين يبحثون عن المعلومة، فتجد المواقع أهتمت بجودة محتوياتها، قللت من عمليات القص واللصق، اصبحت الآن تفكر أكثر كيف تقوم بكسب ثقة هذا المحرك الجبّار الذي يعرف عن موقعك أكثر مما تعرفه عنه أنت ! وزع الرتب والمناصب للصفحات المتألقة والناجحة، قلل من قيمة المواقع التي لا تسمن ولا تغني من جوع، يقوم دائما ً بمحاربة السبام (الرسائل المزعجة) لجعل الويب ذو قيمة.
ماذا أتمنى أن نتعلم منه؟
أن ارى أ جميع شركاتنا ومؤسساتنا تسير على خطى Google الناجح، فلا ارهاق للموظف ولا تكلّف زائد من الإدارة، فالموظف يعمل وكأنها شركته، بيئة رائعة جدا ً بعيدة جدا ً عن الرتابه التي نراها الآن، تشجيع الإبتكار وتعلم الجديد، وتوفير جميع سبل الترفيه لهم، فللأسف الموظف هُنا في الدول العربية ينجز وينسب إنجازه لمدير الشركة او المؤسسة ببساطة، ويظل يعمل 13 ساعة بلا توقف ولا استراحة، وكأن الراتب الذي سيحصل عليه قد تعدى المليون دولار.
هذا الذي جعل جوجل يحظى بحب موظفيه له، تخيلوا أن احدى موظفات جوجل قالت في مؤتمر يخص الإنترنت عقد في دبي :
“لو أن جوجل لم تصرف لي مرتبي لشهري، لظللت أعمل معهم.“
ه