الرئيسية
أحدث الصور
أعلن بيتر جولدوش السفير السلوفاكى بالقاهرة، عن تنظيم سفارة بلاده عددا من الفعاليات الثقافية بالقاهرة، تهدف إلى تعريف الشعب المصرى بالفنون السلوفاكية المختلفة. وتبدأ أولى هذه الفعاليات يوم الأحد القادم 18 أكتوبر، حيث تنظم السفارة معرضا لفنان الجرافيك السلوفاكى كارول فيليكس، بقاعة "بيكاسو" بالزمالك يوم الأحد القادم فى الساعة السادسة مساء. ويستمر المعرض حتى يوم 26 أكتوبر.
هذا بالإضافة إلى مهرجان الفيلم السلوفاكى، الذى يبدأ فعالياته يوم 15 نوفمبر القادم، ويعرض خلاله عدد من الأفلام السلوفاكية المتنوعة بينها الوثائقية والرسوم المتحركة. كما أكد جولدوش على أنه سيكون هناك مزيد من التبادل الثقافى، بين بلاده ومصر، حيث سيقوم عدد من الفنانين المصريين بزيارة سلوفاكيا لعرض أعمالهم الفنية.
هذا ويذكر أنه مساء أمس الأول، الثلاثاء، أقام السفير السلوفاكى حفل استقبال للفنان كارول فيليكس الذى يزور مصر لأول مرة، وهو من مبدعى فن الجرافيك وإبداع الطوابع فى سلوفاكيا. ويسعى فيليكس فى أعماله إلى خلق نوع من التوازن بين جماليات الفن، والطابع العملى لطوابع البريد. كما أن له عددا من الأعمال الفنية تأثرت بالفن الفرعونى، من بينها العمل الفنى "صائد الأحلام"، الذى قال عنه إنه "يمثل حلمه لزيارة مصر".
كما شارك فى حفل الاستقبال الفنان التشكيلى إبراهيم غزالة، الذى دعا إلى "تقوية الروابط بين الدول عن طريق العلاقات الثقافية وليس السياسية فقط".
هذا بالإضافة إلى مهرجان الفيلم السلوفاكى، الذى يبدأ فعالياته يوم 15 نوفمبر القادم، ويعرض خلاله عدد من الأفلام السلوفاكية المتنوعة بينها الوثائقية والرسوم المتحركة. كما أكد جولدوش على أنه سيكون هناك مزيد من التبادل الثقافى، بين بلاده ومصر، حيث سيقوم عدد من الفنانين المصريين بزيارة سلوفاكيا لعرض أعمالهم الفنية.
هذا ويذكر أنه مساء أمس الأول، الثلاثاء، أقام السفير السلوفاكى حفل استقبال للفنان كارول فيليكس الذى يزور مصر لأول مرة، وهو من مبدعى فن الجرافيك وإبداع الطوابع فى سلوفاكيا. ويسعى فيليكس فى أعماله إلى خلق نوع من التوازن بين جماليات الفن، والطابع العملى لطوابع البريد. كما أن له عددا من الأعمال الفنية تأثرت بالفن الفرعونى، من بينها العمل الفنى "صائد الأحلام"، الذى قال عنه إنه "يمثل حلمه لزيارة مصر".
كما شارك فى حفل الاستقبال الفنان التشكيلى إبراهيم غزالة، الذى دعا إلى "تقوية الروابط بين الدول عن طريق العلاقات الثقافية وليس السياسية فقط".