الرئيسية
أحدث الصور
لم تكن نتائج قرعة دوري أبطال أوروبا مستغربة لدى الكثيرين، حيث كان متوقعاً أن تفرز صدامات كبرى مبكّرة بسبب وجود أندية كبيرة في التصنيف الثاني والثالث وحتى الرابع.
وتفاوتت نتائج القرعة في المجموعات الثماني، حيث أمكن إطلاق تسميات مختلفة على كل مجموعة، تتراوح بين العادية والمتوازنة والكلاسيكية وأخيراً القوية.
وعلى الرغم من أن بعض المجموعات جمعت فريقين كبيرين، لكن من المتوقع أن يحمل الدور السادس عشر مواجهات أكبر إذا ما سارت الامور على مايرام وغاب عنصر المفاجأة عن دور المجموعات.
وتبدو مَهمّة مانشستر يونايتد وتشلسي الإنكليزيان وباريس سان جيرمان الفرنسي وبورتو البرتغالي أسهل بين الفرق الكبرى، فيما ستتوجه الأنظار نحو المجموعة الثانية التي ضمت ريال مدريد ويوفنتوس، ثم الرابعة حيث بايرن ميونيخ حامل اللقب ومانشستر سيتي والثامنة مع سيناريو العام الماضي بين برشلونة وميلان.
وإذا كان المدربان ديفيد مويس وجوزيه مورينيو لديهما الوقت للتعبير عن إرتياحهما من نتائج القرعة، فإن مدرب الفريق الإنكليزي الثالث آرسين فينغر قد يكون أكثر القلقين في ظل التراجع اللافت في مستوى الفريق هذا العام، لاسيما وأن مجموعته تضم منافسين هما بوروسيا دورتموند وصيف حامل اللقب في العام الماضي ونابولي الإيطالي صاحب المستوى المتطور في الدوري الإيطالي والذي يقوده مدرب يعرف كل شيء عن الدوري الإنكليزي وهو رافاييل بينيتيز.
ويحمل المدرب الإيطالي كارلو انشيلوتي على عاتقه مسؤولية تحقيق طموحات فريقه ريال مدريد لكنه مطالب أولا بإثبات جدارته أمام فريق إيطالي هو يوفنتوس على الرغم من ان الفريقين التقيا الشهر الماضي في بطولة ودية في الولايات المتحدة وكانت الغلبة للفريق الإسباني.
حامل اللقب بايرن ميونيخ يدخل البطولة بقيادة المدرب بيب غوارديولا والذي يسعى لتكرار الإنجاز هذا العام، وهو يواجه فريقاً يعرف مدربه جيداً ونعني مانويل بيليغريني (مانشستر سيتي) فهما التقيا مراراً في الدوري الإسباني حين كان غوارديولا مدرباً لبرشلونة وبيليغريني مدرباً لملقا.
ومرة أخرى يتكرر سيناريو برشلونة وميلان لكن هذه المرة في مجموعة تضم أبطالاً سبق وتوجوا باللقب.
ولاشك ان الأنظار ستتجه نحو اداء الفريق الكاتالوني بقيادة المدرب الجديد تاتا مارتينو لاسيما وان علامات استفهام كثيرة رسمت حول هذا الأداء بعد مباراتي كأس السوبر الإسبانية أمام أتلتيكو مدريد.
يبقى القول أن بطولة هذا العام ستشهد مشاركة لاعبين جددا وآخرين مع فرق مختلفة، لعل من أبرزهم نيمار(برشلونة)، كارلوس تيفيز(يوفنتوس)، ديدييه دروغبا(غلطة سراي)، أدنيسون كافاني(باريس سان جيرمان)، صموئيا إيتو(تشلسي)، غونزال هيغوايين(نابولي)، ديفيد فيا(أتلتيكو مدريد) وربما غاريث بايل مع ريال مدريد.
تجدر الإشارة إلى أن المجموعة الأولى ضمت مانشستر يونايتد الإنكليزي، شاختار دونتسك الأوكراني، باير ليفركوزن الألماني وريال سوسييداد الإسباني، فيما ضمت المجموعة الثانية كل من ريال مدريد الإسباني، يوفنتوس الإيطالي، غلطة سراي التركي وكوبنهاغن الدنماركي.
ويلعب بنفيكا البرتغالي، باريس سان جيرمان الفرنسي، أولمبياكوس اليوناني وأندرلخت البلجيكي في الثالثة، وبايرن ميونيخ الألماني، سسكا موسكو الروسي، مانشستر سيتي الإنكليزي وفيكتوريا بلزن التشيكي في الرابعة، وتشلسي الإنكليزي، شالكه الألماني، بازل السويسري وستيوا بوخارست الروماني في الخامسة.
أما المجموعة السادسة فضمت آرسنال الإنكليزي، مرسيليا الفرنسي، بوروسيا دورتموند الألماني ونابولي الإيطالي، في حين يلعب بورتو البرتغالي، أتلتيكو مدريد الإسباني، زينيت سان بطرسبورغ الروسي وأوستريا فيينا النمساوي في السابعة، وبرشلونة الإسباني، ميلان الإيطالي، أياكس أمستردام الهولندي والسلتيك الاسكتلندي في الثامنة.
وتفاوتت نتائج القرعة في المجموعات الثماني، حيث أمكن إطلاق تسميات مختلفة على كل مجموعة، تتراوح بين العادية والمتوازنة والكلاسيكية وأخيراً القوية.
وعلى الرغم من أن بعض المجموعات جمعت فريقين كبيرين، لكن من المتوقع أن يحمل الدور السادس عشر مواجهات أكبر إذا ما سارت الامور على مايرام وغاب عنصر المفاجأة عن دور المجموعات.
وتبدو مَهمّة مانشستر يونايتد وتشلسي الإنكليزيان وباريس سان جيرمان الفرنسي وبورتو البرتغالي أسهل بين الفرق الكبرى، فيما ستتوجه الأنظار نحو المجموعة الثانية التي ضمت ريال مدريد ويوفنتوس، ثم الرابعة حيث بايرن ميونيخ حامل اللقب ومانشستر سيتي والثامنة مع سيناريو العام الماضي بين برشلونة وميلان.
وإذا كان المدربان ديفيد مويس وجوزيه مورينيو لديهما الوقت للتعبير عن إرتياحهما من نتائج القرعة، فإن مدرب الفريق الإنكليزي الثالث آرسين فينغر قد يكون أكثر القلقين في ظل التراجع اللافت في مستوى الفريق هذا العام، لاسيما وأن مجموعته تضم منافسين هما بوروسيا دورتموند وصيف حامل اللقب في العام الماضي ونابولي الإيطالي صاحب المستوى المتطور في الدوري الإيطالي والذي يقوده مدرب يعرف كل شيء عن الدوري الإنكليزي وهو رافاييل بينيتيز.
ويحمل المدرب الإيطالي كارلو انشيلوتي على عاتقه مسؤولية تحقيق طموحات فريقه ريال مدريد لكنه مطالب أولا بإثبات جدارته أمام فريق إيطالي هو يوفنتوس على الرغم من ان الفريقين التقيا الشهر الماضي في بطولة ودية في الولايات المتحدة وكانت الغلبة للفريق الإسباني.
حامل اللقب بايرن ميونيخ يدخل البطولة بقيادة المدرب بيب غوارديولا والذي يسعى لتكرار الإنجاز هذا العام، وهو يواجه فريقاً يعرف مدربه جيداً ونعني مانويل بيليغريني (مانشستر سيتي) فهما التقيا مراراً في الدوري الإسباني حين كان غوارديولا مدرباً لبرشلونة وبيليغريني مدرباً لملقا.
ومرة أخرى يتكرر سيناريو برشلونة وميلان لكن هذه المرة في مجموعة تضم أبطالاً سبق وتوجوا باللقب.
ولاشك ان الأنظار ستتجه نحو اداء الفريق الكاتالوني بقيادة المدرب الجديد تاتا مارتينو لاسيما وان علامات استفهام كثيرة رسمت حول هذا الأداء بعد مباراتي كأس السوبر الإسبانية أمام أتلتيكو مدريد.
يبقى القول أن بطولة هذا العام ستشهد مشاركة لاعبين جددا وآخرين مع فرق مختلفة، لعل من أبرزهم نيمار(برشلونة)، كارلوس تيفيز(يوفنتوس)، ديدييه دروغبا(غلطة سراي)، أدنيسون كافاني(باريس سان جيرمان)، صموئيا إيتو(تشلسي)، غونزال هيغوايين(نابولي)، ديفيد فيا(أتلتيكو مدريد) وربما غاريث بايل مع ريال مدريد.
تجدر الإشارة إلى أن المجموعة الأولى ضمت مانشستر يونايتد الإنكليزي، شاختار دونتسك الأوكراني، باير ليفركوزن الألماني وريال سوسييداد الإسباني، فيما ضمت المجموعة الثانية كل من ريال مدريد الإسباني، يوفنتوس الإيطالي، غلطة سراي التركي وكوبنهاغن الدنماركي.
ويلعب بنفيكا البرتغالي، باريس سان جيرمان الفرنسي، أولمبياكوس اليوناني وأندرلخت البلجيكي في الثالثة، وبايرن ميونيخ الألماني، سسكا موسكو الروسي، مانشستر سيتي الإنكليزي وفيكتوريا بلزن التشيكي في الرابعة، وتشلسي الإنكليزي، شالكه الألماني، بازل السويسري وستيوا بوخارست الروماني في الخامسة.
أما المجموعة السادسة فضمت آرسنال الإنكليزي، مرسيليا الفرنسي، بوروسيا دورتموند الألماني ونابولي الإيطالي، في حين يلعب بورتو البرتغالي، أتلتيكو مدريد الإسباني، زينيت سان بطرسبورغ الروسي وأوستريا فيينا النمساوي في السابعة، وبرشلونة الإسباني، ميلان الإيطالي، أياكس أمستردام الهولندي والسلتيك الاسكتلندي في الثامنة.